قصص - الصفحة 3
صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 21 إلى 26 من 26

الموضوع: قصص

  1. #21
    بطل مستكشف الصورة الرمزية darianir
    تاريخ التسجيل
    Jan 2012
    الدولة
    المغرب الرباط
    المشاركات
    120
    Thumbs Up/Down
    Received: 1/0
    Given: 0/0

    قصة الجزار العراقي


    هذه قصة يحكيها ضابط عراقي يقول : كان هناك رجل يعمل جزاراً كل يوم يأخذ الماشية ويذبحها كل يوم على هذه الحال وفي يوم من الأيام رأى امرأة في الشارع مطعونة بسكين فنزل من سيارته ليساعدها وأخرج السكين منها ثم أتى الناس ورأوه فاتهموه أنه هو الذي قتلها وجاءت الشرطة لتحقق معه فأخذ يحلف لهم بالله أنه ليس الذي قتلها لكنهم لم يصدقوه فأخذوه ووضعوه في السجن وأخذوا يحققون معه شهرين ولما حان وقت الاعدام قال لهم : أريد أن تسمعوا مني هذا الكلام قبل أن تعدموني , لقد كنت أعمل في القوارب قبل أن أصبح جزاراً أذهب بالناس في نهر الفرات من الضفة إلى الضفة الثانية وفي أحد الأيام عندما كنت أوصل الناس ركبت امرأة جميلة قد أعجبتني فذهبت لبيتها لأخطبها لكنها رفضتني وبعد ذلك بسنة ركبت معي نفس المرأة ومعها طفل صغير وكان ولدها , فحاولت أن أمكن نفسي منها لكنها صدتني وحاولت مراراً وتكراراً ولكنها كانت تصدني في كل مرة فهددتها بطفلها إذا لم تمكنيني من نفسكِ سأرميه في النهر ووضعت رأسه في النهر وهو يصيح بأعلى صوته لكنها ازدادت تمسكاً وظللت واضع رأسه في الماء حتى انقطع صوته فرميت به في النهر وقتلت أمه ثم بعت القارب وعملت جزاراً , وها أنا ألقى جزائي أما القاتل الحقيقي فابحثوا عنه

    0 Not allowed! Not allowed!
    غف

  2. #22
    بطل مستكشف الصورة الرمزية darianir
    تاريخ التسجيل
    Jan 2012
    الدولة
    المغرب الرباط
    المشاركات
    120
    Thumbs Up/Down
    Received: 1/0
    Given: 0/0

    ليلى والأمير


    بينما كانت ليلى تتنزه في الغابة كعادتها سمعت صوت الرعد و المطر فأسرعت لتحتمي تحت أحد ألأشجار من المطر حل المساء و لازلت الأمطار تهطل بغزارة أخيراً توقف المطر و على ليلى العودة إلى منزل جدتها المريضة
    لكن مع هذا الظلام الكثيف يستحيل آن تعرف طريقها كما أن ليلى تخاف السير في الغابة عند غروب الشمس فالوحوش في كل مكان لذلك قررت ليلى أن تبيت هذه الليلة في الغابة و في ذلك الوقت مرت قافلة تجارية لأحد الأمراء من الشجرة التي تبيت بها ليلى ظن الحراس أولا أن من تحت الشجرة حيوان مفترس فجهز الأمير سهمه ليرميه على الوحش المفترس تحت الشجرة لكن عندما اقترب الأمير من الشجرة رأى فتاة بيضاء كالثلج شعرها أسود كالفحم سأل الأمير ليلى عن سبب بقائها في الغابة في هذا الوقت من الليل فأخبرته بقصتها أوصل الأمير ليلى إلى منزلها في صباح اليوم التالي فما أن هم بالذهاب حتى سمع صوتها تصرخ وتبكي و سألها عن سبب بكائها فقالت ليلى للأمير أن جدتها العجوز ماتت ولم يبقى لليلى أحد فـأخذ الأمير ليلى إلى قصر والده وأصبحت ليلى طباخة ماهرة في قصر الملك و عندما قرر الأمير الزواج أراد زوجة من عامة الناس و لأنه يثق بليلى أراد منها أن تبحث له عن زوجة ولكن ليلى كلما قدمت للأمير فتاة قال هذه سمينة و
    هذه نحيلة و هذه سمراء و هذه شديدة البياض تعبت ليلى من كثرة البحث و قد أحس الأمير أن الزوجة التي يريدها هي ليلى فتقدم لخطبتها وافقت ليلى لكن الملك لم يوافق أن يتزوج ابنه الوحيد من طباخة كانت في القصر و لشدة تعلق الأمير بليلى خاف الملك أن يرفض الأمير ترك ليلى
    فقام الملك بمأمره تقوم على خطف ليلى والذهاب بها بعيداً عن القصر و تركها عند الساحرة الشريرة التي قامت بحبسها في دائرة أطرافها ممن النار كي تحترق قدماها لو حاولت الفرار استيقظ الأمير من نومه فلم يجد ليلى أخذ يبحث عنها في القصر فلم يجدها و على مائدة الغذاء قال الأمير لوالده الملك عن اختفاء ليلى أبدى الملك حزنه الكاذب على اختفاء ليلى إلى أن قلبه كان يرقص من الفرح
    خرج الأمير من القصر ودار المنطقة بأكملها فلم يجد ليلى
    عاد الأمير إلى القصر خائباً حزيناً وقد أعلن عن جائزة مالية كبيرة لمن يدلي بمعلومة عن ليلى كان مستشار الملك طماعاً بالجائزة لذلك اخبر الأمير بما فعله الملك با ليلى
    حزن الأمير كما لم يحزن أحد من قبل وذهب سريعاً إلى كهف الساحرة ليسترد ليلى و لكن كيف يفعل هذا دون علم الساحرة الشريرة غير الأمير ملابسه و لبس ملابس السحرة و وضع له شارب طويل و دخل إلى الساحرة و تكلم بلهجة شريرة حزينة قائلاً للساحرة :أيتها الساحرة العظيمة كنت ساحر عظيم مثلك لكن حبسني أحدهم في علبة صغيرة وأخيراً تمكنت من الخروج و لكني نسيت سحري أفلا تعلميني السحر من جديد و وافقت الساحرة أن تعلم الأمير السحر وبدأت الساحرة دروسها بتعليم الأمير كيف يوقد النار ويطفئ النار علمته الطريقة فانتظر خروجها أطفئ النار المحيطة بليلى وعاد إلى قصره هارباً من الساحرة و عندما عاد أمره الملك بالتخلص من ليلى رفض الأمير بشدة فطرده والده الملك خارج القصر خرج الأمير و ليلى حزينين من القصر لكن الأمير سكن مع ليلة في بيت واحد و وجد الأمير له عمل في القرية و عاش الأمير و ليلى بقية حياتهما سعيدان و في حب أبدي و لم يندم الأمير بأنة ترك حكمه و ثروته من اجل الزواج با ليلى ...

    0 Not allowed! Not allowed!
    غف

  3. #23
    بطل مقاتل الصورة الرمزية obsasa
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    الدولة
    اكتشف انتا@,@
    المشاركات
    397
    Thumbs Up/Down
    Received: 0/0
    Given: 0/0
    حلوة شكرا هبقا احكيها لاخواني ^^,

    0 Not allowed! Not allowed!

  4. #24
    بطل مستكشف الصورة الرمزية darianir
    تاريخ التسجيل
    Jan 2012
    الدولة
    المغرب الرباط
    المشاركات
    120
    Thumbs Up/Down
    Received: 1/0
    Given: 0/0
    نكت عربية 1

    نكت عربية 2

    نكت عربية 3

    نكت عربية 4

    نكت عربية 5

    نكت عربية 6

    نكت عربية 7

    نكت عربية 8

    نكت عربية 9

    نكت عربية 10

    نكت عربية 11

    نكت عربية 12

    نكت عربية 13

    نكت سؤال وجواب

    نكت سؤال وجواب 1

    نكت سؤال وجواب 2

    نكت سؤال وجواب 3

    أضف نكتة او صورة ضاحكة

    على http://rappelz.gamepower7.com/forum/...96#post2735496

    0 Not allowed! Not allowed!
    التعديل الأخير تم بواسطة darianir ; 02-08-2012 الساعة 03:10 PM
    غف

  5. #25
    بطل مستكشف الصورة الرمزية darianir
    تاريخ التسجيل
    Jan 2012
    الدولة
    المغرب الرباط
    المشاركات
    120
    Thumbs Up/Down
    Received: 1/0
    Given: 0/0

    سفاح الليل


    "قصة غير حقيقية"




    "اذا كنت تريد أن تعرف معنى السعادة, ف انظر بعين امرأة تحب"
    كذلك هى "مها" امرأة بشوشة, تبتسم للجميع,حتى أطفال الشوارع الذين دائما ما تتفاجأ بهم أمامها أو بجانبها,تبتسم لهم وتعطيهم ما يريدون,فهى تتعاطف مع هؤلاء الأطفال بشدة,وتحلم بمجمع كبير يضمهم جميعا,مجمع يختلف عن الاصلاحية,فهى تحلم بمجمع تربوى يعلمهم ويهذبهم,لا يخرجهم أطفال أكثر اجراما وأكثر عنفا
    دائما ما تتسائل:"لماذا الرجل المقتدر الذى يصرف بالمئات يوميا أو المرأة التى تصرف الاف على مكياجها يبخلون بجنيه لطفل أو طفلة يدقون على زجاج سياراتهم؟؟
    كانت "مها" تمشى فى شوارع وسط البلد,تشاهد المحلات كعادتها عندما تشعر بالروتين والملل,فرأت رجل شكله غريب و مخيف بعض الشئ,فخشت أن يكون "سفاح الليل" ,المجرم الذى ذاع صيته الفترة الأخيرة ولم يتم القاء القبض عليه بعد.
    فأخذت تاكسى وذهبت للمنزل على الفور,وعند صعودها لشقتها أغلقت الباب بحرص كالمعتاد, فزوجها "أكمل" كثيرا ما يتغيب عن المنزل لعدة أيام احيانا تمتد لأسبوع, بسبب ظروف عمله.
    تحب مها زوجها كثيرا فهو رأها فى أحد الأفراح,وتقدم لخطبتها,ووافقت سريعا فقد تال اعجابها من المقابلة الأولى.
    فهو زوج هادئ,طيب,كثيرا ما يقضى نصف يومه فى حجرة مكتبه,مغلقا على ذاته حتى اسمتها مها "بالقوقعة",احيانا تغضب لأنه يتركها ويغلق على نفسه الحجرة, واحيانا يكون ذلك الأمر مصدر راحة لها,ان عاد مبكرا قبل أن تنهى الغذاء,أو يتركها تشاهد ما تريد فى التلفزيون,ويدخل قوقعته,كما أنه يحرم عليها دخولها أو تنظيفها,لأنه يرتب كل شئ بها بنظام دقيق,فهو متكفل بتنظيفها و ترتيبها.
    دائما ما تصلى مها وتحمد الله على حياتها,وعلى زوجها,فهو رغم مرور عدة أعوام على زواجهما مازال كما هو لم يتغير كما تسمع عن بعض الرجال أنهم يتغيرون تغير جذرى بعد الزواج, ومازال يناديها دائما "نور عينى".
    كم تحب تلك الكلمة منه,حتى عندما رزقهم الله بطفلة سماها "نورا" حتى يكونا هما الأثنان نور حياته وعينيه.
    عاد "أكمل" من السفر و قد أعدت له مها مفاجأة,قصت شعرها كنوع من النيولوك والتغير,لكنها صدمت به ولأول مرة يغضب غضب شديد متسائلا:
    "كيف لها ان تفعل ذلك دون استشارته؟,و أنه يحب شعرها الطويل"
    كانت كلاماته لطيفة,لكن غضبه شديد مما أثار دهشتها, وبعد هدوء الوضع, أخبرته أنها كانت تنوى تغير لونه لكنها عدلت عن الفكرة لوقت لاحق ,فرفض ايضا تلك الرغبة وأخبرها بحبه للون الأسود, فأخبرته عن خوفها من سفاح الليل المشهور بقتله للنساء أصحاب البشرة البيضاء والشعر الأسود, فكان رده عليها بأنهم كثيرات ولن يجدها وسطهم.
    تقبلت مها الأمر الواقع فطالما هو يريد ذلك فلا يوجد مشكلة.

    دعاهما أحد الأصدقاء لحفلة فى منزله,وكان وقتا لطيفا وتعرفت مها واكمل على رجلا فى الحفل يدعى "سامح" وهو مهندس الديكور لشقة صاحب الحفل,فكان سامح لطيف وودود,يشعرك الحديث معه بمعرفتك به منذ زمن طويلا حتى أن أكمل أخذ يؤكد لمها أنه قابله من قبل.

    لكن بعد الحفل بأسبوع جاءهم خبر اليم عن مقتل "بثينة"احدى الأصدقاء التى كانت معهم فى الحفل,قتلها سفاح الليل,فهى كضحايا السفاح دائما امرأة بيضاء ذات شعر أسود,وجدتها الشرطة فى احدى المناطق النائية وكغيرها من الضحايا علامات السكين تملأ جسدها,فدائما ما يهدف السفاح لتشويه ضحيته وخاصة وجها.
    وتوالت التحقيقات ولم تتمكن الشرطة من التوصل حتى لمشتبه به,فهو قاتل ذكى ولايقوم بجرائمه عبثا,بل هو مريض نفسى يقتل انتقاما من المرأة.

    أصبحت مها أكثر خوفا من الخروج بعد الحادث,و بدأت تتفاجأ برسائل ومكالمات من أرقام غريبة,تشكك بحب زوجها لهاوكانت لا تلتفت لتلك الأقوال,حتى جاءتها رسالة صريحة بأن زوجها تزوجها لأنها نسخة ثانية من حبيبته وخطيبته السابقة "نورا" التى تم قتلها قبل فرحهما بأسبوعين.
    استغربت مها كثيرا,و اخذت صامته تفكر فى الرسالة وتقلب الذكريات,تذكرت كيف نداها بنور لأول مرة بالخطأ, وبرر الأمر بأنه دلع أى نور عينى,و غضبه الشديد من قص شعرها, ورفضه لتغير لونه ,وابنتهم نورا,وحجرته التى يغلقها على ذاته.
    فنهضت و هى تشعر بالاحتراق وتتجه نحو الحجرة,تقلب فى محتويات الأدراج والكتب, فوجدت صورة لفتاة تشبهها تماما لكن ليست صورتها, وهدايا وكروت مكتوب عليها امضاء بأسم نورا.
    انهارت من البكاء,فهى امراة موهومة تحب رجل يحيا على ذكرى لامرأة تشبهها, أخذت تصرخ بالاهات كلما تذكرت كلاماته لها,فهو لم يحبها قط,هو يحب الصورة التى أراد الله أن تتشابه مع نورا حبيبته.
    عاد أكمل من الخارج, وجدها تجلس فى الحجرة وبيدها الصورة, حاول أن يبرئ نفسه ويقنعها بأن نورا الماضى لكن هى الحاضر والمستقبل,لكنها رفضت كلاماته,فكيف لها أن تصدقه مرة أخرى؟
    فشبح نورا سيظل بينهما,فهى لن تصدق أبدا أنها بقلبه ولن تصفح عنه أبدا, أخبرته أنها راحلة,وتريد منه ارسال ورقة الطلاق على منزل أسرتها, وتضيف ساخرة:
    "بيت أهلى أنا مش نورا"
    رحلت مها لمنزل أسرتها و حاول أكمل كثيرا التصالح معها دون جدوى, وكانت نفسيتها تسوء يوما عن الأخر,فاخذتها احدى صديقاتها معها فى نزهة و هى نفسها صاحبة الحفل الأخير الذى حضرته مع زوجها أكمل,وكان معهم فى تلك النزهة سامح الذى حضر بصحبة زوج صديقتها,فهو رجلا لطيف لاحظ حزنها فحاول بحديثه المرح أن يجعلها تبتسم, حتى جاء أكمل ببناء على موعد متفق بينه وبين صديقتها من أجل الصلح,لكن ظلت مها متمسكة برأيها طالبة للطلاق.
    قائلة له:"نعم أحبك لكن طالما ماضيك مازال حيا داخلك
    فأنا لست حاضرك ولا مستقبلك"
    لم يجد أكمل غير احترام رغبتها,فقد ظلمها معه وكفى,وبالفعل طلقها.
    أرادت مها أن تتعرف على هوية من أخبرها بماضى زوجها,الذى تجهله هى,لكن جميع الأرقام مغلقة فتناست الأمر وقررت أن تحيا لابنتها فقط.

    استيقظت مها ذات يوم على خبر القاء القبض على سفاح الليل الذى روع أمن و أمان المواطنين,وكانت المفاجاءة أن السفاح ما هو الا "سامح"و المفاجاءة الأكبر أنه يرتدى وجه مستعار يخفى به التشوه الذى يملأ وجهه,كان سامح أو "رءوف" الأسم الحقيقى له هو و أكمل صديقان, وكل منهما أحب نورا,لكن سامح كان أقرب لها فارتبطا سريعا وجهزوا شقة الزوجية , وذات مرة تركها وحدها فى الشقة وذهب ليجلب بعض الأشياء ,وعند عودته وجد حريق هائل فى الشقة فدخل لانقاذها فتشوه وجهه,بينما هى كانت تركت الشقة قبل أن يعود وقبل اشتعال الحريق,ورغم تضحيته بحياته من أجلها,لم تقف بجانبه بل تركته, وصديقه أكمل أيضا تركه من أجلها.
    فادعى الانتحار,كتب جواب واصفا انتحاره,و أنه انتحر بمادة الغطاس حتى يتحلل جسده بالكامل,هكذا خدع سامح الجميع من أجل الانتقام,وبالفعل قتلها قبل زواجها من أكمل, ومن بعدها توالت جرائمه,فكلما رأى امرأة بيضاء اللون وبشعر أسود ,تذكر نورا ومافعلته به,وكيف كانت قاسية وابعدته عنها بعنف واحتقار.
    اشفقت مها على حاله واستنكرت فعلة زوجها السابق أكمل,فهو رجل هش أمام امرأة كنورا,لا قلب لها,كيف وثق بها بعد ما تخلت عن رجل ضحى بحياته من أجلها؟
    وكيف له أن يتخلى عن صديقه فى محنته؟
    فهى خدعت به,فحمدت الله على انفصالها عنه, وحرصت على زيارة سامح فى المصحة النفسية التى تم ايداعه بها,حتى تخفف عنه,فحقا هى ونورا شكل واحد لكن لكل منهما روح مختلفة.

    0 Not allowed! Not allowed!
    غف

  6. #26
    بطل مغوار الصورة الرمزية shadowa
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الدولة
    Massive IrQ
    المشاركات
    1,741
    Thumbs Up/Down
    Received: 92/56
    Given: 300/64
    نايس

    0 Not allowed! Not allowed!

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •