0
Thumbs Up/Down |
Received: 4/0 Given: 2/45 |
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
سحبان الله وبحمده 100 مره... غفران الذنب لو كان مثل زبد البحر
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
انشرها وشوف كيف راح تكسب من الاجر
تخيل انك واقف قدام الله سبحانه وتعالى وماتدري وين بتروح الجنه او النار وفجأه تجيك جبال حسنات ما تدري من وين كله من الادعيه انشرها وبأذن الله بتكسب رضاء الله و دخول الجنه
سارع بنشرها قبل فوات الاوان
Thumbs Up/Down |
Received: 4/0 Given: 2/45 |
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
سحبان الله وبحمده 100 مره... غفران الذنب لو كان مثل زبد البحر
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
انشرها وشوف كيف راح تكسب من الاجر
تخيل انك واقف قدام الله سبحانه وتعالى وماتدري وين بتروح الجنه او النار وفجأه تجيك جبال حسنات ما تدري من وين كله من الادعيه انشرها وبأذن الله بتكسب رضاء الله و دخول الجنه
سارع بنشرها قبل فوات الاوان
Thumbs Up/Down |
Received: 1,241/427 Given: 352/36 |
سآم :
مهلا ! ( يتدكر الندبات و الجراح التي كانت على ظهر ستيف ) ..
هدا يعني ان ستيف ايضا كان في هده الغرفة سابقا !
تخرج مآرلين من الغرفة و تقفل الباب بملامحها الشريرة فتجد زميلتها :
لا استطيع فعل دلك .. ! انا اعرف هدا الفتى ..
------------
------------
سآم يفكر :
ان كان ستيف في هده الغرفة من قبل .. لما حرص ان التقي بها ادا ؟
لمادا جمعني بها ؟
زميلة مآرلين :
يجب عليك دلك .. او سيعاقبك الرئيس و سيعاقبني معك !
مآرلين :
ساحاول ..
تدخل مآرلين فتجد سآم ينظر اليها متبسما :
ادا كان عليك دلك فليس لدي مشكلة .. و لكن اريد ان اسالك سؤال فقط
كيف لفتاة لطيفة و جميلة مثلك ان تقوم بعمل مثل هدا؟
مآرلين :
لدي اسبابي ..
سآم :
مادا .. انتي يتيمة ؟ هدا ليس جديدا علي ..
تقترب من سآم و تضع حديدة سآخنة ملتهبة امام السرير :
يجب علي ان افعل دلك .. لن اقول اسفة !
سآم :
حسنآ .. و لكن اعلمي انني ساخبر عمي و سننتقم ..
مآرلين :
هل انت سآم ؟ ام قريب عمك ؟ لو كنت فعلا رجلا لما سمحت لعمك ان يفعل ما فعل لستيف ..
سآم :
عما تتكلمين ؟
مآرلين :
الا تعرف ؟ الطبيب الدي مات فالمستشفى هو اب ستيف ..
يفك حباله بسرعة و يقف فتندهش مآرلين لانها اصرت على ان تكون عقدة يستحيل فتحها
يمسكها من رقبتها فلا تصيح طلبا للمساعدة و يقربها الى الجدار و يقترب من وجهها و يمسك تلك الحديدة الساخنة
و يضعها على صدره و يحرق نفسه و هو ينظر اليها و هو يتالم :
انا اسمي سآم .. فارجوا ان تسحبي كلامك !
تسحب الحديدة من يده و تقول :
توقف !! انا ابنة الرئيس ! هل فهمت الان !! .
------------------
------------------
يجتمع كافة الضباب في صحراء قاحلة ..
ياخد مكبر الصوت و يقول :
انا اسمي وزنآد .. قائد الضباب الحالي !
لدينا مهمتنين نقوم بها .. اليوم الاثنين .. و سننطلق يوم الجمعة و سنهاجم يوم السبت ..
الهدف سيكون الصاعقة !
ان قضينا عليهم فسنتحالف مع الاخوية الثالثة .
اهم شيء ان لا يقتل الرئيس .. و ان ننقد سآم ! تم توزيع صورته عليكم كلكم ..
سيتسائل البعض .. كيف سنتمكن من القضاء على الصاعقة ..
و نحن في 150 شخص .. 80 منهم مقاتل !
اما الصاعقة فيفوق عددهم الخمس مئة ..
لن نتبع حلما بدون ان نحضر له ..
جمعتكم اليوم لتحضروا الخطط .. لديكم وقت حتى الخميس ..
لا يسمح بمغادرة هدا المكان ! و هناك وجبة رئيسية و ووجبة خفيفة الصباح !لا غير
يصيح السادة احتجاجا
وزنآد :
اصمتوا .. انفقنا كل مالنا على شراء الاسلحة .. و لا نملك ما يكفي لشراء كل شيء
و من اكلم انا ؟ هل انتم فتيات ؟ هل تريدون حلوى ايضا ؟ و ان نحتفل قبل ان ندهب ؟ !!!
( ينظر اليهم و يتدكر ستيف ) ..
اريدكم ان تعلموا امرا .. كما يعلم الجميع ستيف فالمستشفى !
و يحتمل انه سياتي في اي لحظة الى مقرنا لينتقم ..
ان حصل سوء تفاهم و تقابلنا في اي مكان .. يجب ان تطلق رصاصة على راسه و ان يموت بلا الم !
( يدير راسه الى لولي و يتكلم بصوت مجروح )
ليعلم الكل ! ان هده اخر مهمة لي كقآئد ..
لا اعني موتي .. و لكن اريد ان امضي بعض الوقت مع زوجتي و ساترك مهامي لاكثر شخص مؤهل منكم ..
انتهى الكل ! لينتشر الكل ..
--------------------
--------------------
يقترب الشرطي من ستيف و يده يده على وجه ستيف :
لنرى .. بفضلك سيعلوا راتبي يا فتى فانهض !
يضع يده على رقبته فلا يحس بنبض !
يقترب براسه الى صدر ستيف ليسمع فينهض ستيف و يضربه على وجهه
فيغمى عليه فيدور اليه الشرطيين الباقيين ..
يسحبان مسدسهما فيرفع الشرطي
و يختبئ ورائه فيتلقى رصاصا من عند الشرطيين فتمر رصاصة الى يد ستيف
فيصدر صوتا غريبا بقوة لكي لا يصيح
ياخد مسدس الشرطي المغمى عليه
و يسحبه و يحاول التصويب بيده الاخرى فيجدها لا تتحرك فيرمي الرصاص عشوائيا
فتاتي رصاصة على راس الشرطي الاخر و يبقا واحد
الشرطي :
ارمي المسدس !
ستيف في نفسه ( يالك من غبي )
يتحرك بسرعة فيرمي عليه الشرطي رصاصة فتاتي على يده الاخرى
و يقفز من النافدة و ينسى انه مصاب من كافة يديه فيسقط سقطة بشعة
ولا يستطيع التحرك فيفقد الامل تماما !
فتمر امراة على ساحة المستشفى و تدخله بسرعة الى السيارة و تنطلق !
ينظر اليها و يقول :
امي ؟
ام ستيف :
سئمت من قصص ابوك .. لن اتركك وحيدا بعد الان !
---------
---------
انتهى الجزء ..
ردودكم هي التي تشجعني على الكتابة ..
ضعوا كافة تعليقاتكم من تساؤلات و اشياء لفتت انتباهكم ..
اخوكم فارس
التعديل الأخير تم بواسطة boukara ; 09-24-2013 الساعة 09:43 PM
A bore is a man who, when you ask him how he is, tells you.
Thumbs Up/Down |
Received: 151/52 Given: 58/7 |
جميل هذا الجذى واصل ^_^
>_<
Thumbs Up/Down |
Received: 1,500/264 Given: 667/4 |
مبرووك التثبيت ^^
..
Thumbs Up/Down |
Received: 98/55 Given: 27/0 |
جزء حماااااس
+
مبروك التثبيت =)
Thumbs Up/Down |
Received: 365/68 Given: 192/306 |
Thumbs Up/Down |
Received: 701/38 Given: 119/9 |
ابداع بمعنى الكملة قصة حلو ^^