بسم الله
شكرا على مسابقة الجميلة
للاسف الكثير منهم اخذو القصة عن النت
رح اقول كل شي اخذته في المدرسة عن الهجرة
المقدمة
بعد ما الحق الكفار العذاب في صحابة الكرام امرهم رسول الله بالهجرة الى الحبشة فقال لهم ان هناك حاكم لا يضلم احدا
بعد ذهابهم الى هناك استضافهم الملك بكل ترحيب لكن جاءه صديق له من كفار قريش مع الكثير من الهدايا وقف الصحابي جعفر امام الحاكم واقنعه ان لا يتخلى عنهم واخبره عن وصف الرسول له وعن وصف الله عز وجل ل مريم في كتابه قال ملك الحبشة والله لو احضرت لي جبل من الذهب ما سلمتك هاؤلاء بعدهاا
اصبح الكافرون يطلقون اشاعات من اجل ارجاع المسلمين الى مكة وبعد رجوعهم اكتشفو انها كانت خدعة امرهم رسول الله وقال لهم اذهبوالى اليثرب (المدينة) هاجر الصحابة الى هناك في امان جاء رسول الله ليهاجر هو وصاحبه ابو بكر الصديق رضي الله عنه لكن قام الكفار بوضع خطة لقتله وانهائ الاسلام بدأو باقتراح الخطط من اجل القداء عليهم ولكن قالو ان قبيلة هاشم قوية وسوف تأخذ ثأر محمد (ص) فاقترح احدهم ان ياخذو اقوى محارب من كل قبيل لكي لا تتمكن قبيلة هاشم من الثأر واللجوء للصلح فجمعو 10 اشخاص من 10 قبائل نصبو كمين لرسول الله امام بيته فقال رسول الله لعي رضي الله عنه نم في فراشي ولا تبرح مكانك وقال الله تعالى ل محمد اخرج وقلواحمل بعض تراب في يدك وقل (وجعلنا من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا واغشيناها فهم لا يبصرون) وانثر التراب فنثر الله التراب على الكفار و عبر من امامهم دون ان يشعرو فبعد ذهاب رسول جاء رجل من الكفار قال لهم ماذا تفعلون هنا قالو له القصة وانهم سوف يقتلون محمد قال لهم رايت محمد يذهب هو وصاحبه على ناقة خارج مكة وقال لهم انضرو لقد سحركم بسحره فعرض الكفار على من يحضر الرسول 100 ناقة وهذه ثروة عضيمة فبحثو عنه ولم يجدوه لانه سلك طريقة عند غار ثور واختباء هناك وبعد ذلك جاء الكفار الى هناك حيث قال انهم لو نضرو الى قدميهم ل رأونا و راى رسول الله ان ابو بكر الصديق خائف فقال له يا صاحبي لا تخف اذا نحن اثنان الله ثالثنا فكان هناك اعتقادان حسب ما سمعت يا اعضاء الاول انه جاء ملك وخطا الغار بجناح والثاني انه نسج عنكبوت شبكة وكان هناك حمامة جالسة على بيضها فبعد ذهاب لكفار ذهب رسول الله وخليله ابو بكر الى يثرب فكانو في طريق ف اذا جاء ورائهم رجل اسمه سرافة فما ان اقترب من رسول الله حتى يغرس الحصان في الارض فكررها مرة اخرى وغرس الحصان في الارض وكررها مرة اخرى فغرس حصانه في الارض فنادا سراقة على رسول الله وقال له انتضر لاعتقاده ان رسول الله يتعامل مع العفاريت وقال له رسول الله عليك الامان وقال له سراقة اكتب لي الامان وكتب له وثيقة انه امن وتلك الوثيقة نجته في احد المعارك فقد قال انا علي الامان في طريق نفد الطعام من ابو بكر وعمر فذهبو الى خيمة فيها امراة عجوز قالت لهم ليس عندي طعام ولكن عندي هذه الشاه لا تخرج الحليب فقال لها رسول الله هل تسمحين لي بحلبها فقالت له احلبها فحلبها فشرب ابو بكر وشربت هي وشربو هو بعدها اكملو طريقهم الى يثرب (المدينة) كان المهاجرون والانصار ينتضرون ر سول الله فياسو وذهبو فنادا عليهم احدهم وقال لهم لقد جاء من تنتضرونه لقد جاء محمد لم يميز الانصار محمد عن ابي بكر فلم يرو محمد من قبل ولكن ابو بكر كان يحاول ان يضلل وجه رسول من شمس بيديه وهناك البعض يقولون انهم قامو بنغنا اغنية طلع البدر علينا لرسول الله عند وصوله الى هناك فعند وصوله ذهبت الناقة وحاولو وتسابقو على امساكها لكن قال لهم اتركوها فهي مأممورة فذهب الناقة و وقفت على مكان تجفيف التمر وكان لشخصان يتيمن فقال لهم بكم تبيعونه فقالو له انه فداك يا رسول الله فبنى عليه مسجد النبوي ونزل رسول الله صلى الله عليه وسلم عند اقرب ششخص للمتمر وكان هو ابو ايوب الانصاري ..
حبيبي يا رسول الله