1
تقف البشرية اليوم على حافة الهاوية لا بسبب التهديد بالفناء المعلق على رئسها فهذا عرض من المرض وليس المرض
ودعوني الأن استعرض بعض العلامات الداله على هذا الأمر
1- الذكور سيختفون بعد 124عام - للتاكد ابحثو في قوقل فالدراسه لم تترك مكان إلى ووصلته
2- العنوسه
اقد الدول في نسبة العنوسه هي الدول العربيه والإسلاميه بسبب ديننا الإسلامي
بنما ترتفع النسبه بالدول الغربيه بسبب سواد الفاحشه وعدة امور
لكن ان الدول العربيه هي اقل الدول عنوسة ليس بخبر جيد فاقل دوله عربيه في نسبة العنوسة
هي فلسطين وتصل نسبة العنوسه فيها 7% وهي كبيره جدا بالنسبه للزمن الماضي
بينما اعلى نسبه في الوطن العربي تكمن في لبنان وهي 86%
3- اصبح عدد الأموات في دول اوربا اكثر منن عدد المواليد
وانخضت نسبة التكاثر عن معيار البقا الذي هو 2.11% ولا يكمن لامه ان تستمر في اقل منه مدة تزيد عن 100 عام
بل واكثر إذ اصبحة معظم دول اوروبا لا تتجاوز ال1.5%
4-التفكك الأسري والذوبان الروحي الذي تعيشه دول الغرب والشرق وبدء يتسرب لمجتمعاتنا المعروفه بالشرق الأوسط
5-التدهور الكبير للنظام البيئي بسبب افعل الإنسان الطائشه
6- الأسلحه النوويه
التي اصبحة تتواجد بالألف بين ايدي الدول القويه مع العلم ان استخدام 100 سلاح منها فقط كافي لإنهاء الحضارة البشريه
7- انهيار الأنظمه الماليه في العالم إذ تقف الدلتان العظمتان الأوله رمز العلمانيه امركا والثانيه عاصمة الإشتراكيه روسيا على حافة الإفلاس
فقد فاق الدين العام للولايات المتحدة الأمريكية حسب أرقام يوليو ٢٠١١ حاجز ١٤ ترليوندولار أمريكي وهو ما يناهز ٩٨٪ من الإنتاج المحلي الإجمالي
بينما ديون روسيا تكون 37 مليار
إلى اخره من الأسباب الذي لن انهي من ذكرها اليوم لو اردة تعطيتها كلها
ولكن إذا تفحصنا كل الأسباب بعنايه لوجدنا خلفها سبب كبير مسبب لها كلها ألا وهو إفلاس البشريه في عالم القيم التي يمكن ان تنمو فيها الحياه الإنسانيه نمو سليما
وترتقي ارتقائا صحيحا
وهذا ما نجده في العالم الغربي خاصه الذي لم يعد لديه ما يعطيه للبشريه من القيم بل حتى لم يعد لديه ما يقنع به ضميره باستحقاقه للوجود بعدما انتهت الديموقراطيه فيه إلى ما يشبه الإفلاسحيث بدأت تستعير ببطء وتقتبس من انظمة المعسكر الشرقي وبخاصه في الأنظمه الإقتصاديه تحت إسم الإشتراكيه
كذالك في المعسكر الشرقي نفسة فالنظريات الجماعية وفي مقدمتها الماركسية التي اجتذبت في اول عصرها عدد كبير من الشرق وفي الغرب نفسه باعتبارها مذهبا يحمل طابع العقيده قد تراجعت هي الأخرى تراجعا واضحا من نايحة الفكره حتى لتكاد تنحصر الأن في الدوله وانظمتها التي تبعد بعدا كبيرا عن اصول المذهب وعلى العموم تناهض طبيعة الفطره البشريه ومقتضياتها ولا تنمو إلى في بيئه محطمه او بيئه ألفة النظام الدتاتوري لفتره طويله وحتى في هذه البيئه قد بدا يظهر فشلها المادي الإقتصادي وهو الجانب الذي تقوم عليه وتتبجح به فروسيا التي تمثل قمة الأنظمه الجماعيه تتناقض غلاتها الفائضه في عهود القيصر وتستورد القمح القمح والمواد الغذائيه وتبع ما لديها من ذهب للحصول على الطعام بسبب فشل المزارع الجماعيه وفش النظام الذي يصادم الفطره البشريه
وهنا يظهر انه لا بد من قياده للبشريه جديده
الموضوع من كتابتي انا شخصيا
بالإستعانه ببعض الكتب
وبكمل بسلسه إذا لقيت في تفاعل
0
0
0
0
0
0
على كل حال بعرف انكم ما فهمتو كلمه من الي فوق
المهم بالموضوع
بيقولو البض المسلوق افضل من القلي وشرئيكم بالموضوه -_-
عذرا إذا في كان اخطاء إملائه لاني كتبته بسرعه