0
الـسلامـ عليكمـ ، عدت مجددآ بعدمآ تذكرت بعض الموآقف الجميلة التي حدثتلي في هذآ العآلم الجميل :
في يوم رمضآني كآنت اللعبة تجريبية ، و كآن الحر شديد و كنت أنتظر بفآرغ الصبر موعد أذآن المغرب لكي أتغذى لأني تطورت جوعآ ، و لكن تذكرت أنو ما في شيئ يلهيني غير عالم المغامرات الرائعة ، عآلم الرابلز (أمل الشعوب) ، بعدمآ كنت في جندآر و إيوآن ... إلخ من هذه الهموم ، قلت أروح لمآندآ أتجول قليلآ عسى أجد شيئ يلهيني أكثر من إيوآن ... مشيت للمرسآل و حطني في ماندآ ، هبطت لأسفل ماندا حيث يوجد الحقول و الجسور ... ، عند الجسر الذي من خلالهتمر للبيكسي و عندمآ وضعت قدمي هنآك ، بوووم هاجمني نمط عطووول ، هربت و رجعت للجسر ، بقى النمط الجبآن يضحك علي و يقول " ما تخآف أنا ضعيف كيفك ما رآح أؤذيك و الله راح ألعب معاك شوي " ، و بكل برودة أعصآب بقيت أستعرض أماه بالحركآت ... هو طبعآ جن جنونه و فجآة ... بووم المسكين سقط على طول بعدمآ تلقى كرة لهب كبيرة من أحدهم و قال له " عشآن ما تعمل كده مجددآ " ... بعدهآ توسل إلي النمذ و قال أنعشني من فضلك ، و الحمد لله كنت حامل معآي لفافات ، أنعشته و تظآهرت أني ذاهب ، فضضت الفريق و إختفيت عن أنظاره و هو كان مشغل النمذ ، و جائتني فكر’ أني أنتقم ، لقيت أحد السفاحين بالجوآر قلتله يساعدني و إتفق معي عآدي ... حملت القوس و السهآم و صوبت له بالرمية السامة و أغشيته ... المسكن يتلفت في كل مكآن و لم يجد الفاعل ... ثم صوبت له بسهم نآري ... و المسكين دائمآ ظآل ... ثم صوبت له بسهم جليدي فوجدني و حين أتى يجري ليقتلني إنقظ عليه السفآح و مآت المسكين ... ثم أحيآه السفآح ... ثم قتلته انا .. ثم أعاد إحياؤه .. ثم قتلته ... و استمرت اللعبة 7 مرآت و أنا أقتله بعدمآ يحيه السفآح ... حتى في الأخير قام بسبي و غادر فورآ ... و هذآ جزاء كل من يشغل النمط .
+
القصة الثاني أيضا في أحد أيام الشهر المبارك العظيم رمضان ... حيث في الليل كنت أتجول مع صديقي الجلمود و أنا مقاتل ... لقيت ساحر و فولاذي ... الساحر طلب مبارزة للجلمود و الفولاذي كان يمشي و هو بدون ملابس و أي شيئ يعني خدعني حين وافقت على المبارزة .. لبس درعه الفولاذي و الخوذة و كل شيئ مهم ... حينهآ أندهشت و قضى علي فورآ ... حقيقة إنظعجت كثيرآ و لقاء هذآ جاء صديقي و أراد تشغيل النمط حتى نقتله .. لكن قلت لصديقي أن يتمهل قليلآ ... حتى أعطاني الفولاذي لباس و فأس مطورين و أعطاني قوس جديد أيضا مطور ... يعني جزاء ما فعل بي ردهم لي هداياآ ... حتى قال له صديقي لمآ فعلت هذآ ؟
لم يرد الفولاذي أبدآ .. إنزعجنا كثيرآ لأنه لم يعد يرد علينآ ... ثم فجأة فتح متجر و كتب عليه (أنا معاقب) .. لم نفهم في البداية حتى أتى الساحر مجددآ و قال انه إبن عمه الفولاذي معاقب من طرف الإدارة حيث منع عليه التشات ... ضحكنا كثيرآ و صرنا أصدقاء نساعد بعضنا البعض في المهام .... إلخـ
و ان شاء الله لو تذكرت موقف أحكيه مجددآ