1
Thumbs Up/Down |
Received: 3,167/110 Given: 3,085/17 |
تسجيل حركات الماوس
₪ بريق الخلاص ₪
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة و ثبتنا عند سؤال الملكين و عند الصراط المستقيمو يمن كتابنا و ارزقنا الجنة يا رب العالمين
Thumbs Up/Down |
Received: 3,167/110 Given: 3,085/17 |
تسجيل حركات الماوس
₪ بريق الخلاص ₪
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة و ثبتنا عند سؤال الملكين و عند الصراط المستقيمو يمن كتابنا و ارزقنا الجنة يا رب العالمين
Thumbs Up/Down |
Received: 129/66 Given: 20/15 |
زمآن عالمنتدى ~ ×_×
ما دخلته إلا عشانك :d
الزبدة الابيات الي تحت ذي هي الأجمل بينهم ،
1- يا سامرَ الحيّ هل تعنيك شكوانا؟ رقّ الحديدُ وما رقُّوا لبلوانا!
13- ما للسّفينةِ لم ترفعْ مراسيَهَا؟ ألم تُهيّئ لهـا الأقدارُ ربّانا؟!
16- يا من يُدلُّ علينـا في كتائبِهِ... نظارِ تَطْلَع على الدُنيا سرايانا...
يعطيك العافية عالشرح الجميل الي ما احد قرأه ._.
يلا نرجع لثباتنا ، معسلاما
Thumbs Up/Down |
Received: 1,500/264 Given: 667/4 |
وعليكم السلام ورحمة الله ^_^
اولا نورت الترفيهي *-*
موضوعك جميل حقا وقرأته كاملا وشرح الابيات كمان حلو
×××، فكلما تذوق الإنسان من الحزن وكلما مرّ بأحداث مُبكية...
ارتقت نفسُهُ ورقّ قلبُه وأصبح رحيمًا... فالألم هو الَّذي يجعلك تشعر بالآخرين وتصبح لطيفًا معهم...
وتحس بما يحسون به، فتبادلهم الشعور وتبدي لهم ما تحب أن يُبدا لك... ♥
اما عن اجمل الابيات اللي عجبتني ^^
13- ما للسّفينةِ لم ترفعْ مراسيَهَا؟ ألم تُهيّئ لهـا الأقدارُ ربّانا؟!
14- شُقّي العواصف والظلمـاءَ جاريةً... باسم الجزيرةِ مجرانا ومرسانا...
15- ضُمّي الأعاريبَ من بدْوٍ وَمِنْ حَضرٍ؛ إنّي لَأَلْمَحُ خَلفَ الغَيْمِ طُوفانا...
16- يا من يُدلُّ علينـا في كتائبِهِ... نظارِ تَطْلَع على الدُنيا سرايانا...
وفي النهاية اتمنى ترجع سوريا افضل مما كانت عليه ♥
..
ابيات جد رائعة ههه مع اني ما فهمتها لين قرات الشرح
+ ليفر ممكن ابيات شعرية عن تقديس العرب للغرب حاليا ^^ التغني بالغرب بدل العرب كتوضيح
لو معك او تعرف شاعر يكتب راسلني ^^
وشكرا مسبقا
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أهلاً بك ليفر في هذا القسم مجدداً
و أتمنى أن تكون هذه بداية لمواضيع أخرى قادمة و قيمة
أبيات أكثر من رائعة مؤئرة و تؤلم في الصميم
استمتعت بكل صدق بقراءتها و الاطلاع على شرحها
مجهود جبار تشكر عليه أما عن الأبيات التي راقت لي
يا سامرَ الحيّ هل تعنيك شكوانا؟ رقّ الحديدُ وما رقُّوا لبلوانا!
هذا البيت له و قع جميل و مؤثر و يذكرني بقول الله تعالى
( ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو أشد قسوة )
لا أدري لما ربطت بهما !! لكن في بعض الأوقات
تكون قلوب البشر أقسى من الحجارة و الحديد للأسف
تُغضي على الذُلِّ غُفرانًا لظالمـهـا! تأنَّقَ الذلُّ حتّى صارَ غُفرانًا!
هذا البيت لم أفهمه في البداية لكن بعد شرحك له أحببته جداً
لأن المعنى السامي للغفران لا يكون أبداً بتحمل الذل و الظلم و استمرار السكوت عليه
دون الدفاع عن النفس و الحق و الأرض و العرض
ما للسّفينةِ لم ترفعْ مراسيَهَا؟ ألم تُهيّئ لهـا الأقدارُ ربّانا؟!
هذا البيت يحز في النفس فمتى يا ترى سنرفع مراسي سفننا العربية نحو واقع أفضل
و هل سنجد ربان متمثل بشخص أو أكثر ينقذنا مما نحن فيه .. الله كريم
كل الشكر لك صديقي الراقي و المثقف ليفر
على مشاركتنا هذه القصيدة الرائعة و مساعدتنا في فهمها
كل الود و المحبة لك مني
التعديل الأخير تم بواسطة Dinaaaaa ; 04-17-2016 الساعة 11:40 PM
Thumbs Up/Down |
Received: 1,373/11 Given: 1,036/5 |
أبيات جميلة جدا ومعبرة ..مشكور على الموضوع
Thumbs Up/Down |
Received: 2,560/203 Given: 5,386/26 |
آمين جميعًا يا رب تسلم <3 هههههه
الشكر لك على المرور الراقي حبيبي أسعدني تواجدك
هههههههههههههههه نورت حبيبي أسامه حطيته بما إنه يخصك بعد كل شيء...
أقدر لك تواجدك يا غالٍ، عاد أنت ما تحتاج قراءة شرح ^-^
نوّرت يا الغلا.
حِقْد إِلَى حَسَدٍ وخِسَّةِ مَعْدَنٍ .. مَطَرَتْ عَلَيْكَ وكُلُهُنَّ هَتُونُ !
رَامُوا بِهَا أَن يَّدْفُنُوكَ فَهَالَهُم .. أَنْ عَادَ سَعْيُهُمُ هُوَ المَدْفُونُ !
وَتَوَهَّمُوا أَن يُّغْرِقُوكَ بِشَتْمِهِم .. أَتَخَافُ مِنْ غَرَقٍ وَأَنْتَ سَفِينُ ؟
سَتَظَلُّ تَحْسَبُكَ الْكَواكِبُ كَوْكَبًا .. وَيَهُزُّ سَمْعَ الدَّهْرِ مِنْكَ رَنينُ !
ودّعْ الهمَّ والحَزَنْ!
سَيَذْكُرُنِي قَوْمِي إِذَا جَدَّ جَدُّهُمُ، وَفِي الليلةِ الظَّلمـاءِ يُفتَقَدُ البَدْرُ!
Thumbs Up/Down |
Received: 2,560/203 Given: 5,386/26 |
منور بكِ وبجميع المتواجدين فيه شكرًا لك على هذا الرد المشجّع والأكثر من رائع...
أسعدني أنّ الشرح أعجبك والأبيات نالت استحسانك
مرورك أجمل حبيبي، بصراحة لا أعرف أبيات عن هذا الموضوع لأني أفضّل الشّعر الجاهلي بعد كل شيء وإليك هذه الأبيات ( المنقولة ) ولا أدري هي لمن لكنهـا بسيطة
وفهمهـا سهل وربما هي ما تبحث عنه ( دون تعديل على الأخطاء الكتابية وغيره فقط نسخ لصق ):
من لي بعنترة الذي يبغى جمـــا .................................. لاً في فواد ..... مغرم
فاصب في شفتية حباً طاهــــــرا ....................... من فطرتي وبراءتي وتعظمي
واكون طيراً في رياض حنانــــــه ...................... يشدو بااحلى نغمة وترنم
فلقد سئمت رؤى شباب مائــــــع ...................... (( متميكل )) ومقلد للاعجم
سحب الكريم على الجبين تلــبدت ..................... وهمت عيونا من زيوت المرهم
فغشي الخدود ليونة فكانـــــما ...................... فوق الخدود معاصر للسمسم
يبدو بقصات التيوس ويلــــــبـس .................. عقد السلوس في جيده والمعصم
لبس الحرير مضيقا حتى بــــــدا ...................... انثى بخصر ناحل ومحزم
فاذا مشى يوما ومريم حـــــوله ..................... تحتار من تدعوه باسم المريم
قسما بربي لو رايته ينـثـــــني ..................... في مشيه ويلوك شيا في الفمي
لظننت في نفسي متيـــــــــقنا ..................... ان التي تمشي فتاة الموسم
يعزى المسمى للمذكر انمــــــا ..................... الافعال تعزى للاناث وتنتهي
ياعنتر الماضي الشباب تانثــوا ...................... في عصرنا فلما النساء تتلثم ؟
ومن التي ترضى المثيل قرينها ..................... كيف المؤنث بالمؤنث يحتمي ؟
لما تشابه شكنا فتشت عــــــن ................ شياً يميز (( داليا )) من (( وليم ))
هذا الذي جعل الفتاة تبــــــالغ .................... في دلها ولباسها والمرهم
هلا فهمت نصيحتي فنصــفتني ................... من عنتر متقبل متكلثم
فخد الجواب موضحا لقضــيتي ................... واحكم على حوائنا او ادم
حِقْد إِلَى حَسَدٍ وخِسَّةِ مَعْدَنٍ .. مَطَرَتْ عَلَيْكَ وكُلُهُنَّ هَتُونُ !
رَامُوا بِهَا أَن يَّدْفُنُوكَ فَهَالَهُم .. أَنْ عَادَ سَعْيُهُمُ هُوَ المَدْفُونُ !
وَتَوَهَّمُوا أَن يُّغْرِقُوكَ بِشَتْمِهِم .. أَتَخَافُ مِنْ غَرَقٍ وَأَنْتَ سَفِينُ ؟
سَتَظَلُّ تَحْسَبُكَ الْكَواكِبُ كَوْكَبًا .. وَيَهُزُّ سَمْعَ الدَّهْرِ مِنْكَ رَنينُ !
ودّعْ الهمَّ والحَزَنْ!
سَيَذْكُرُنِي قَوْمِي إِذَا جَدَّ جَدُّهُمُ، وَفِي الليلةِ الظَّلمـاءِ يُفتَقَدُ البَدْرُ!
Thumbs Up/Down |
Received: 2,560/203 Given: 5,386/26 |
حِقْد إِلَى حَسَدٍ وخِسَّةِ مَعْدَنٍ .. مَطَرَتْ عَلَيْكَ وكُلُهُنَّ هَتُونُ !
رَامُوا بِهَا أَن يَّدْفُنُوكَ فَهَالَهُم .. أَنْ عَادَ سَعْيُهُمُ هُوَ المَدْفُونُ !
وَتَوَهَّمُوا أَن يُّغْرِقُوكَ بِشَتْمِهِم .. أَتَخَافُ مِنْ غَرَقٍ وَأَنْتَ سَفِينُ ؟
سَتَظَلُّ تَحْسَبُكَ الْكَواكِبُ كَوْكَبًا .. وَيَهُزُّ سَمْعَ الدَّهْرِ مِنْكَ رَنينُ !
ودّعْ الهمَّ والحَزَنْ!
سَيَذْكُرُنِي قَوْمِي إِذَا جَدَّ جَدُّهُمُ، وَفِي الليلةِ الظَّلمـاءِ يُفتَقَدُ البَدْرُ!