0
برائحة العود النفّاذة
والذي يعد واحداً من أبرز تقاليدها الأصيلة
نبارك لها يوم استقلالها
الذي نالته في مثل هذا اليوم
من عام 1960
وندعو لجميع أهلها
بدوام الأمان والاستقرار والقوة
راجين لهم مستقبلاً عطراً
يشبه رائحة العود الرائعة التي يصنعونها
وكل عام والصومال بألف خيرٍ