دامت تواريخُ أيامك مزيّنة بالانتصارات

لبلد المليون ونصف شهيد

ومثلك هو من يستحق الانتصار والاحتفال

فهنيئاً لك ما قدّمت

وهنيئاً ليوم الخامس من تموز عام 1962

الذي نعيش ذكراه اليوم

ونعود فيه إلى ذكريات المجد

حيث تم انسحاب الجيش الفرنسي

من كامل الأراضي الجزائرية

وتم إعلان الجزائر كدولة مستقلة

من الاستعمار الفرنسي الذي دام لـ13عقد

وأصبحت بعدها عضواً في

منظمة الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية

والاتحاد الإفريقي

والأوبك

والعديد من المؤسسات العالمية والإقليمية

نرفع لك كل معاني الحب والاحترام

وندعو الله لك بالمزيد والمزيد من الارتقاء والاستقلال.