للوهلة الأولى قد تظنه مسجداً خاصاً بالفتيات

بسبب لونه الوردي المميز

ولكن ليس بالضرورة أن يكون للإناث فقط

فلونه يرمز إلى السلام والمحبة

ويؤمه المسلمون من جميع الأجناس

ويعد واحداً من أشهر المساجد في الفلبين

يعرف بمسجد
"ديما وكوم" أو المسجد الوردي

ويضم حلقات واسعة لقراءة القرآن للصغار والكبار

وبمجرد الدخول إلى المدينة يمكن معرفة مكانه

وذلك من خلال أعلامه المصطفة على طول الرصيف.

تعد زيارته طقساً مميزاً لدى المسلمين وخاصةً في شهر رمضان

حيث يأتون إليه بملابس وردية زاهية

كما يعد وجهة للسياح في دول آسيا

مثل ماليزيا وبروناي والإمارات العربية المتحدة وتركيا.