إنه المسجد الذي ذكره الله في كتابه العزيز

وإليه تُشدُّ الرّحال كما قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم

والصّلاة فيه تتضاعف عن غيره من المساجد خمسمائة مرّة


أولى القبلتين وثالث الحرمين

وواحد من أكثر المعالم الإسلامية أهميةً


يقع داخل الحرم القدسي الشريف

ضمن البلدة القديمة لمدينة القدس في فلسطين.

وتبلغ مساحته قرابة الـ 144,000 متر مربع


ويشمل قبة الصخرة والمسجد الأقصى والمسمّى بالجامع القبلي

وعدة معالم أخرى يصل عددها إلى 200 معلم.


وله خمسة عشر باباً منها ما أُغلق مثل باب الرحمة من الشرق

وباب المنفرد والمزدوج والثلاثي الواقعة في الجنوب.


وأما الأبواب التي مازالت مفتوحة فهي عشرة أبواب نذكر منها:

باب المغاربة، باب السلسلة، باب المطهرة، باب القطانين،

باب الحديد، باب الناظر، باب الغوانمة وغيرها.


وللمسجد الأقصى أربعة مآذن هي:

مئذنة باب المغاربة، باب السلسلة،

باب الغوانمة ومئذنة باب الأسباط الواقعة في الجهة الشمالية.


كم أحبّه!!

وخاصةً أن النّبي صلّى الله عليه وسلّم جاءه في رحلة الإسراء والمعراج

فصلّى فيه إماماً بالأنبياء مما يدلّ على مكانته

فهو حقّنا ولن نتنازل عنه مهما حدث