ليس بلداً عادياً

بل هو وطن تاريخ وحضارة

ومنارة من المنارات التي أضاءت


منذ أول دستور خطته يدا حمورابي و حتى هارون الرشيد...



وطن تعاقبت عليه الأزمات

ومع كل أزمة كان يخرج أقوى

و كانت مكانته في قلوبنا تكبر

حتى صار حبه جزءاً من حبنا لأوطاننا



إنه العراق.. بلد الرافدين..


الذي رفد وطننا العربي بعشرات الأسماء اللامعة

التي أثبتت كم هو قادر على صنع المستحيل...

زها حديد.. أحمد خيري العمري.. القيصر...

وأسماء كثيرة في مجالات متعددة تركت راية العراق خفّاقة في سماء التفوق

كما تستحق أن تكون..



إنه اليوم الوطني لك يا عراق..

كل عام وأنت أقوى..

كل عام وأنت أكثر صلابة و حرية و رخاء..

كل يوم وأنت تعود خطوة خطوة

منارة للشرق تستحق التقديروالحديث