لا يمكن أن تأتي على البال دون أن نتذكر

الأرز الشامخ و صوت فيروز

إنه
لبنان

باريس الشرق ذو الطبيعة الخلّابة و التاريخ العريق

الذي نحتفل بعيد استقلاله اليوم ..

منذ عهد الفينيقين و حتى اليوم

مرّ على لبنان رياح سياسية كثيرة

ولم تكن رحلتها لا مع الاستقرار ولا مع الاستقلال سهلة

خصوصاً و أن موقعها الجغرافي ساهم

في أن تكون مطمع الطامعين

وتنوع طبيعتها جعل أهلها متعددي الحرف

وأصحاب موهبة في كل ما يتعلمونه

و رغم كون لبنان قد حصل على استقلاله في يناير
1944

إلا أنه يحتفل بعيد الاستقلال في ذكرى غادرة آخر جندي فرنسي لأرض لبنان

وذلك في 22 من نوفمبر من كل عام ..

للبنان كل أمنياتنا بالخير ..

ولأصدقائنا من لبنان ..


كل عام ووطنكم حافل بكل الأمان والخيرعلى الدوام