0
إنها أكثر من مجرد أرضٍ أو اسمٍ أو خارطةٍ ..
هي جزءٌ من ديننا ومن عقيدتنا
ومن ضمير كل واحد منّا ..
و كما قيل عنها يوماً..
الأرض التي لا تقبل القسمة ولا التفاوض
و لا يمكن التنازل عن شبرٍ منها ..
أولى القبلتين و ثالث الحرمين ومهبط الأنبياء وأرض المعراج
"فلسطين"
وجع التاريخ وحافز المستقبل الذي نرفض نسيانه
في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
نسأل الله أن يجعل نصرك قريب
و أن تعود المفاتيح لأبواب طال شوقها وانتظارها
بانتظار صلاة ركعتين هناك ..
في يوم فتحٍ مبينٍ ..