2
مسيرةٌ من العطاء والانتصارات
لم تتوقف
على مدى سنوات
فكان عنوانها
اليوم الثاني والعشرون
من شهر مايو
من كل عام
ليكون يوماً للوحدة اليمنية
وسطراً من تاريخ بلاد المأرب الغالية
حيث تحتفل فيه بذكرى توحدها الذي قام على أسس قومية
ربطت الجمهورية العربية اليمنية
وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية
فكان هذا الرباط
خطوة فارقةً في
مسيرة النجاحات السياسية والاقتصادية والثقافية
في البلاد
فكل عام
وأرض اليمن
كما نعرفها سعيدةً معطاءةً
وأبعد الله عنها كل ما يهدد أمنها واستقرارها
على الدوام