-
قصة أمل الشعوب
يحكى أنه مر في تاريخ البشرية القديم إمبراطوران، أحدهما حكم البلاد الشمالية، وحكم الآخر البلاد الجنوبية. وعاش في المنطقة التي تفصل البلدين جماعات «أغوريا» التي لم تخضع في الحكم لكلا الإمبراطوريين، بل كانت تعيش بسلام بمفردها ولا تعبأ بتطورات الحياة من حولها. واتفق الإمبراطوران أن يرسلا فريقين من الناس الموثوقين ليرشدوا شعب «أغوريا» إلى ما فيه خيرهم، فأرسلا فريقا «أمانيس» و«أرماد». وعاش «أمانيس» و«أرماد» و«أغوريا» في سعادة واستقرار، وسرعان ما نجحوا في إقامة حضارة مزدهرة ذاع صيتها في كل الأصقاع. وفتح الازدهار الذي وصلوا إليه أعين الحاسدين، لا سيما المرأة «ميلانثا»، التي تملك «الطاقة السوداء»، والتي تخطط للسيطرة على العالم باستخدامها. وبدأت «ميلانثا» بتنفيذ خططها الماكرة وإشاعة الفساد وتدمير تلك الحضارة، وانضم إليها الكثير من الناس الذين غرر بهم، ودامت هذه الفتنة زمنا طويلا إلى أن أتى أحد أبطال «أغوريا» وقضى على تلك المرأة. وانتهت بذلك تلك الأزمة التاريخية السوداء، إلا أن أتباع «ميلانثا» لا يزالون منتشرين على قلتهم في البلاد، وهم يحاولون تنفيذ مخططاتها وإعادة إشعال الفتنة بين الناس بين مؤيد ومعارض من جديد، خصوصا بعد مضي زمن طويل على إخماد الفتنة. وانتفض ستة أبطال لوضع حد لأولئك المخربين. فهل سيعيد التاريخ نفسه؟ وهل ستكون ممن سيعيدون هذا التاريخ؟.. هذه مهمة الأبطال في لعبة «أمل الشعوب».:
النهاي شكرا
-
رد : قصة أمل الشعوب
قصة جميلة صديقي ...
شكرا لك ولسردك الممتع نتمنى ان نرى المزيد والمزيد ...
بالتوفيق ودمت بكل خير ....
-
رد : قصة أمل الشعوب
اكيد انت من دول الابطال و قصتك حلوة و ما قلت لنا شو مصير اتباع ميلانثا
-
رد : قصة أمل الشعوب
قصة رائعة اخوي
ونتمى المزيد من التقدم في امل الشعوب
تحياتي ^^
-
رد : قصة أمل الشعوب
انت كنت اللاعب السلامو الان غيرت اسمك
-
رد : قصة أمل الشعوب
أسف اسمك السلام و الان وحوش
-
رد : قصة أمل الشعوب
نعم صحيح كيف عرفت وش اسمك ممكن اعرفك ^^
تحياتي لك ^^
-
رد : قصة أمل الشعوب
-
رد : قصة أمل الشعوب
وينك من زمان عنك وكم صار لفلك ^^
-
رد : قصة أمل الشعوب
طيب انا قبل ماني مشترك ابدا و الان اشتركت و لفلي صار 66 لو كنت العب من قبل كان صار لفلي 100 كل رفقاتي قالوا لي ليس ما اشتركت و انا ندمت بس وقت كانت اللعبة مجانية كانت سعر البطاقة 9 ملايين