قـصـة ضـــيـاء القــوة

[REDX8]

كمل بسرعة ياخي القصة رائعة ومشوقة والجزء هذا قصير جدا خلي الجزء الثاني طويل اكثر ياخي~

[Nerd2]

إسمك ضياء ؟

خلاص أجل إعتبر نفسك ضياء اللي بالقصة (:

نريد ضياء الجزء الثاني ^^

[REDX8]

غباء شفيك ما تنزل الحلقة الثانية صارلك اسبوع تقريبا

[SEDIH3]

القصة حلوة كثير كمل

[ms3or]

بسم الله الرحمن الرحيم


معليش يا شباب عالتأخير .. حصلت ظروف منعتني بشده (:
___________________

الإسم : ضياء

العمر : 20
التخصص : فولاذي
لمحة : إبن ملك الآجوريا

الإسم : fonias

العمر :28
التخصص : سيد حكماء
لمحة : ملك الآمانيس

الإسم :REMAN

العمر : 18
التخصص : مخلبة
لمحة : إبنة ملك الآمانيس

الإسم : هيكتور

العمر : 63
التخصص : مدجج
لمحة: ملك الآجوريا

الإسم: srGon
العمر : 46
التخصص : شبح
لمحة : ملك الآرماد

________________________________

الحلقة الثانية ( الشر المحدق )


أوصل ضياء REMAN
الى قصر أبيه .. أدخلها ودخل معها للقصر

عندما فتحا بوابة القصر الكبيرة , إتسعت عينا REMAN
بذهول وهي ترى الممر الطويل الذي تتراصف الأعمدة العملاقة على جانبية بتنظار

وفي نهاية هذا الممر كان رجل عجوز قد غطى الشيب رأسه يجلس على كرسي من الجلد الاحمر الذي تحدده الأحجار الكريمة


إنتبه ضياء لشرود ذهن REMAN وهي تتأمل القصر الكبير

ضياء بإبتسامه : ماذا ؟ اليس عندكم مثله في ماندا ؟

REMAN: لا , أبي في ماندا عنده بيت عادي مثل أي شخص

ضياء : حسنا REMAN , هيا إذهبي وقولي ما تريدين , أنا سأنتظرك هنا

تقدمت REMAN بخجل وهي تنظر للأرض وجعلت تمشي في الممر الطويل الى أن وصلت الى الملك هيكتور

إنحنت له بتواضع وقدمت له رسالة من الملك fonias

أخذ الملك هيكتور الرسالة بدون أن يتكلم , فتحها وقرأ ما فيها باهتمام

ثم همس بصوت أجش : حسنا يا فتاة , إذا أراد الملك fonias أن يقابلني فعليه أن يأتي هو الي

REMAN: حسنا يا جلالة الملك هيكتور , لك هذا

ثم تراجعت للخلف بضعة خطوات ووجهها ناحية الملك هيكتور

ثم إستدارت وأكملت طريقا لخارج القصر


كان ضياء خارج القصر متكئ على جداره

عند خروج REMAN من القصر .. وقفت أمام ضياء وقالت بامتنان : أشكرك يا ضياء مرة أخرى , أنا سوف أذهب الآن

ضياء : لا شكر على واجب , حسنا رافقتك السلامة

ثم إبتعدت خارجة من المدينة


تنهد وهو يفكر بماذا يريد الملك fonias

فقال في نفسه

حسنا لم لا أسأل أبي ؟

دخل للقصر ورأى أباه يلتفه المستشارون و الحاشية

يبدوا عليهم أنهم يتناقشون في أمر مهم

تقدم اليهم وتنحنح لينبه اليه الجميع


نظر اليه أبوه نظرة غضب وتوبيخ : ماذا بك يا ضياء ؟ الا تراني مشغولا ؟

أنزل ضياء ناظرية للأرض وقال : بلى يا أبي .. لكني أردت أن أعرف ما الموضوع الذي أرادك به الملك fonias

الملك هيكتور : الملك fonias أرادني بشأن هجوم تعرض له

ضياء : هجووم ؟ أي هجوم ؟ ممن هذا الهجوم؟

الملك هيكتور : من ملك الآرماد srGon .. هو من هاجم الآمانيس مع جيشه

زمجر ضياء بغضب : هذا الملك الساذج .. ماذا يريد بهجومه هذا ؟

تنفس الملك هيكتور بعمق وهو يمسك بلحيته البيضاء : أنا حقا لا أدري ..

ضياء : ومتى ستقابلان يا أبي ؟

الملك هيكتور : اليله ...

ضياء إنحنى : حسنى يا أبي .. أستأذنك في الإنصراف

أشار الملك هيكتور ل ضياء بالخروج ..

خرج ضياء وهو يحك رأسه بتعجب من فعل الملك srGon

ضياء : لماذا هاجم الآمانيس ؟ ما مصلحته في هذا ؟


ذهب ضياء الى القرب من بوابة جندار

جلس متكئ على إحدى الجدران القريبة بتعب .. فغلبة النوم وأغلق عينيه باستسلام



أيقض ضياء صوت الأبواق العالي .. معلنة وصول الملك fonias

وقف ونفظ الغبار عن ملابسي على عجل .. وتوجه للبوابة لإستقبال الملك fonias مع إبنته REMAN

أمر أحد الحراس بإنزال الجسر بسرعه

ووقف أمام البوابة مباشرة


عندما نزل الجسر بالكامل .. رأى تلك العربة البيضاء التي تطير فوق الأرض بمسافة قليلة
وتجرها تلك المخلوقات الأسطورية التي تسمى العكوب

إنحنى ضياء قائلا : أهلا بجلالة الملك fonias على أرض جندار


نزل الملك fonias من على عربته بتواضع ومد يده ليساعد إبنته REMANعلى النزول وأمر سائق العربة بإنتظارهما خارجا

تقدم ضياء للملك fonias و REMAN


وصافح الملك fonias بحرارة ثم أمسك بيد REMAN وقبلها ..

فهذا ما يجب على ( النبلاء ) فعله ..

ثم رافقهما الى القصر الملكي الذي تم فرش الطريق له بفرشة حمراء طويله

أدخلتهما لقاعة إستقبال الضيوف الضخمة وأجلسهما حول طاولة بيضاوية


إستأذن منهما لينادي أباه

ذهب ضياء لمكان تواجد أبيه

إنحنى ضياء بإحترام وقال : أبي .. لقد وصل الملك fonias مع إبنته

الملك هيكتور : حسنا .. فلنذهب إذا



ذهب ضياء مع أبيه لقاعة إستقبال الضيوف .. جلس الملك هيكتور أمام الملك fonias مباشرة .. فجلس ضياء بجواره


الملك هيكتور بشكوخ : أهلا بك يا ملك الآمانيس fonias

الملك fonias بتواضع : أهلا بك جلالة املك

الملك هيكتور : حسنا .. لندخل في الموضوع مباشرة .. ماذا يريد منكم الملك fonias ؟

الملك fonias : في الحقيقة أنا لا أعلم .. قد يكون يريد مواردنا الكثيرة ( وأكمل بضحكة) .. أو ربما نسائنا الجميلات ؟

نظرة REMAN للأرض بخجل من كلمة أبيها

الملك هيكتور : قد يكون ذلك .. حسنا .. نحن جاهزون تماما لمساعدتكم بدون أي مقابل ..

وقف الملك fonias بإمتنان : أشكرك جدا يا جلالة الملك هيكتور ..

الملك هيكتور : لا شكر على واجب .. من يدري , قد نحتاجكم يوما ما

الملك fonias : سنكون في أهبة الإستعداد لذلك اليوم

إبتسم الملك هيكتور .. وضرب الملك هيكتور ضياء على ظهره بقوة وقال : إبني ضياء هو من سيقود الكتيبة التي سأرسلها لمساندتكم

إنحنى ضياء بألم من ضربة أبيه .. ضحكت عليه REMAN وهو يتألم

وقف الملك هيكتور فوقف fonias بدورة ..

قال الملك هيكتور : حسا أيها الملك fonias .. تستطيع الذهاب الآن ... سوف يلحق بك ابني غدا في الصباح

إنحنى الملك fonias بتواضع : أشكرك جدا .. عن إذنك


وذهب الملك fonias وتبعته إبنته REMAN




خرج ضياء من القصر .. قاصدا الحداد ..


عندما وصل ضياء للحداد .. ألقا عليه التحيه

الحداد وهو يفركك يديه ببعضهما : أهلا أهلا بجلالة الأمير ضياء . أهلا بك

إبتسم ضياء وقال : أهلا بك يا عم الحداد

ضحك الحداد كثيرا من كلمة عم الحداد

الحداد : ههههههه أما زلت تناديني بهذا الإسم ..

ضياء : نعم يا عم حداد .. الست أكبر مني ؟

الحداد : بلى بلى .. إنك حقا متواضع ومحترم يا جلالة الأمير

ضياء : أشكرك .. حسنا .. إسمع جيدا , أنا خارج غدا صباحا على رأس كتيبة من المحاربين لنتوجه لماندا .. لا تهم التفاصيل .. هل درعي جاهز ؟

قفز الحداد داخل محلة الصغير .. ليخرج وهو يحمل درعا أحمر ثقيل .. وضعه على الطاولة ..

الحداد بإبتسامه : نعم إنه جاهز .. يستطيع التصدي لمطرقة صقر هائج حتى

ضياء وهو يحمل الدرع : إنه رائع .. حسنا .. أشكرك


ذهب ضياء بدرعة مبتعدا عن الحداد العجوز ..

وصل ضياء للقصر مجددا .. دخل فيه وراح يمشي داخل ممراته الكثيرة الى أن وصل غرفته

علق الدرع على الجدار .. ورمى نفسه على السرير بتعب .. وما هي الا لحظات .. حتى غرق في النوم العميق


وفي الصباح .. إستيقظ ضياء بتكاسل ..

توجه مباشرة نحو درعة الأحمر .. فقام بإرتدائه بسرعة

خرج من القصر .. ليرى الكثير جدا من المحاربين أمام القصر ..

كان منهم من هو جالس ومنهم من يتكلم مع زميلة ..

بمجرد ما ضرب ضياء الأرض بقدمه حتى تراصف هاؤلاء الجنود في على صفين متناظرين

مشى ضياء بينهما وهو يقول بصوت جهوري : حسنا يا رجال .. اليوم سأكون قائدكم .. لا أريد اليوم أي تقصير .. مفهوم ؟

صرخ الرجال كصرخة رجل واحد : مفهووم


عندما وصل ضياء لنهاية الصفين .. إستدار لهما .. وعقد ذراعية


وهو يفكر .. بالحرب التي سيخوضها .. الحرب الدامية



يتبع ...

[suzy1sam]

كفو

حماس

[Nerd2]

بسم الله الرحمن الرحيم


معليش يا شباب عالتأخير .. حصلت ظروف منعتني بشده (:
___________________

الإسم : ضياء

العمر : 20
التخصص : فولاذي
لمحة : إبن ملك الآجوريا

الإسم : fonias

العمر :28
التخصص : سيد حكماء
لمحة : ملك الآمانيس

الإسم :REMAN

العمر : 18
التخصص : مخلبة
لمحة : إبنة ملك الآمانيس

الإسم : هيكتور

العمر : 63
التخصص : مدجج
لمحة: ملك الآجوريا

الإسم: srGon
العمر : 46
التخصص : شبح
لمحة : ملك الآرماد

________________________________

الحلقة الثانية ( الشر المحدق )


أوصل ضياء REMAN
الى قصر أبيه .. أدخلها ودخل معها للقصر

عندما فتحا بوابة القصر الكبيرة , إتسعت عينا REMAN
بذهول وهي ترى الممر الطويل الذي تتراصف الأعمدة العملاقة على جانبية بتنظار

وفي نهاية هذا الممر كان رجل عجوز قد غطى الشيب رأسه يجلس على كرسي من الجلد الاحمر الذي تحدده الأحجار الكريمة


إنتبه ضياء لشرود ذهن REMAN وهي تتأمل القصر الكبير

ضياء بإبتسامه : ماذا ؟ اليس عندكم مثله في ماندا ؟

REMAN: لا , أبي في ماندا عنده بيت عادي مثل أي شخص

ضياء : حسنا REMAN , هيا إذهبي وقولي ما تريدين , أنا سأنتظرك هنا

تقدمت REMAN بخجل وهي تنظر للأرض وجعلت تمشي في الممر الطويل الى أن وصلت الى الملك هيكتور

إنحنت له بتواضع وقدمت له رسالة من الملك fonias

أخذ الملك هيكتور الرسالة بدون أن يتكلم , فتحها وقرأ ما فيها باهتمام

ثم همس بصوت أجش : حسنا يا فتاة , إذا أراد الملك fonias أن يقابلني فعليه أن يأتي هو الي

REMAN: حسنا يا جلالة الملك هيكتور , لك هذا

ثم تراجعت للخلف بضعة خطوات ووجهها ناحية الملك هيكتور

ثم إستدارت وأكملت طريقا لخارج القصر


كان ضياء خارج القصر متكئ على جداره

عند خروج REMAN من القصر .. وقفت أمام ضياء وقالت بامتنان : أشكرك يا ضياء مرة أخرى , أنا سوف أذهب الآن

ضياء : لا شكر على واجب , حسنا رافقتك السلامة

ثم إبتعدت خارجة من المدينة


تنهد وهو يفكر بماذا يريد الملك fonias

فقال في نفسه

حسنا لم لا أسأل أبي ؟

دخل للقصر ورأى أباه يلتفه المستشارون و الحاشية

يبدوا عليهم أنهم يتناقشون في أمر مهم

تقدم اليهم وتنحنح لينبه اليه الجميع


نظر اليه أبوه نظرة غضب وتوبيخ : ماذا بك يا ضياء ؟ الا تراني مشغولا ؟

أنزل ضياء ناظرية للأرض وقال : بلى يا أبي .. لكني أردت أن أعرف ما الموضوع الذي أرادك به الملك fonias

الملك هيكتور : الملك fonias أرادني بشأن هجوم تعرض له

ضياء : هجووم ؟ أي هجوم ؟ ممن هذا الهجوم؟

الملك هيكتور : من ملك الآرماد srGon .. هو من هاجم الآمانيس مع جيشه

زمجر ضياء بغضب : هذا الملك الساذج .. ماذا يريد بهجومه هذا ؟

تنفس الملك هيكتور بعمق وهو يمسك بلحيته البيضاء : أنا حقا لا أدري ..

ضياء : ومتى ستقابلان يا أبي ؟

الملك هيكتور : اليله ...

ضياء إنحنى : حسنى يا أبي .. أستأذنك في الإنصراف

أشار الملك هيكتور ل ضياء بالخروج ..

خرج ضياء وهو يحك رأسه بتعجب من فعل الملك srGon

ضياء : لماذا هاجم الآمانيس ؟ ما مصلحته في هذا ؟


ذهب ضياء الى القرب من بوابة جندار

جلس متكئ على إحدى الجدران القريبة بتعب .. فغلبة النوم وأغلق عينيه باستسلام



أيقض ضياء صوت الأبواق العالي .. معلنة وصول الملك fonias

وقف ونفظ الغبار عن ملابسي على عجل .. وتوجه للبوابة لإستقبال الملك fonias مع إبنته REMAN

أمر أحد الحراس بإنزال الجسر بسرعه

ووقف أمام البوابة مباشرة


عندما نزل الجسر بالكامل .. رأى تلك العربة البيضاء التي تطير فوق الأرض بمسافة قليلة
وتجرها تلك المخلوقات الأسطورية التي تسمى العكوب

إنحنى ضياء قائلا : أهلا بجلالة الملك fonias على أرض جندار


نزل الملك fonias من على عربته بتواضع ومد يده ليساعد إبنته REMANعلى النزول وأمر سائق العربة بإنتظارهما خارجا

تقدم ضياء للملك fonias و REMAN


وصافح الملك fonias بحرارة ثم أمسك بيد REMAN وقبلها ..

فهذا ما يجب على ( النبلاء ) فعله ..

ثم رافقهما الى القصر الملكي الذي تم فرش الطريق له بفرشة حمراء طويله

أدخلتهما لقاعة إستقبال الضيوف الضخمة وأجلسهما حول طاولة بيضاوية


إستأذن منهما لينادي أباه

ذهب ضياء لمكان تواجد أبيه

إنحنى ضياء بإحترام وقال : أبي .. لقد وصل الملك fonias مع إبنته

الملك هيكتور : حسنا .. فلنذهب إذا



ذهب ضياء مع أبيه لقاعة إستقبال الضيوف .. جلس الملك هيكتور أمام الملك fonias مباشرة .. فجلس ضياء بجواره


الملك هيكتور بشكوخ : أهلا بك يا ملك الآمانيس fonias

الملك fonias بتواضع : أهلا بك جلالة املك

الملك هيكتور : حسنا .. لندخل في الموضوع مباشرة .. ماذا يريد منكم الملك fonias ؟

الملك fonias : في الحقيقة أنا لا أعلم .. قد يكون يريد مواردنا الكثيرة ( وأكمل بضحكة) .. أو ربما نسائنا الجميلات ؟

نظرة REMAN للأرض بخجل من كلمة أبيها

الملك هيكتور : قد يكون ذلك .. حسنا .. نحن جاهزون تماما لمساعدتكم بدون أي مقابل ..

وقف الملك fonias بإمتنان : أشكرك جدا يا جلالة الملك هيكتور ..

الملك هيكتور : لا شكر على واجب .. من يدري , قد نحتاجكم يوما ما

الملك fonias : سنكون في أهبة الإستعداد لذلك اليوم

إبتسم الملك هيكتور .. وضرب الملك هيكتور ضياء على ظهره بقوة وقال : إبني ضياء هو من سيقود الكتيبة التي سأرسلها لمساندتكم

إنحنى ضياء بألم من ضربة أبيه .. ضحكت عليه REMAN وهو يتألم

وقف الملك هيكتور فوقف fonias بدورة ..

قال الملك هيكتور : حسا أيها الملك fonias .. تستطيع الذهاب الآن ... سوف يلحق بك ابني غدا في الصباح

إنحنى الملك fonias بتواضع : أشكرك جدا .. عن إذنك


وذهب الملك fonias وتبعته إبنته REMAN




خرج ضياء من القصر .. قاصدا الحداد ..


عندما وصل ضياء للحداد .. ألقا عليه التحيه

الحداد وهو يفركك يديه ببعضهما : أهلا أهلا بجلالة الأمير ضياء . أهلا بك

إبتسم ضياء وقال : أهلا بك يا عم الحداد

ضحك الحداد كثيرا من كلمة عم الحداد

الحداد : ههههههه أما زلت تناديني بهذا الإسم ..

ضياء : نعم يا عم حداد .. الست أكبر مني ؟

الحداد : بلى بلى .. إنك حقا متواضع ومحترم يا جلالة الأمير

ضياء : أشكرك .. حسنا .. إسمع جيدا , أنا خارج غدا صباحا على رأس كتيبة من المحاربين لنتوجه لماندا .. لا تهم التفاصيل .. هل درعي جاهز ؟

قفز الحداد داخل محلة الصغير .. ليخرج وهو يحمل درعا أحمر ثقيل .. وضعه على الطاولة ..

الحداد بإبتسامه : نعم إنه جاهز .. يستطيع التصدي لمطرقة صقر هائج حتى

ضياء وهو يحمل الدرع : إنه رائع .. حسنا .. أشكرك


ذهب ضياء بدرعة مبتعدا عن الحداد العجوز ..

وصل ضياء للقصر مجددا .. دخل فيه وراح يمشي داخل ممراته الكثيرة الى أن وصل غرفته

علق الدرع على الجدار .. ورمى نفسه على السرير بتعب .. وما هي الا لحظات .. حتى غرق في النوم العميق


وفي الصباح .. إستيقظ ضياء بتكاسل ..

توجه مباشرة نحو درعة الأحمر .. فقام بإرتدائه بسرعة

خرج من القصر .. ليرى الكثير جدا من المحاربين أمام القصر ..

كان منهم من هو جالس ومنهم من يتكلم مع زميلة ..

بمجرد ما ضرب ضياء الأرض بقدمه حتى تراصف هاؤلاء الجنود في على صفين متناظرين

مشى ضياء بينهما وهو يقول بصوت جهوري : حسنا يا رجال .. اليوم سأكون قائدكم .. لا أريد اليوم أي تقصير .. مفهوم ؟

صرخ الرجال كصرخة رجل واحد : مفهووم


عندما وصل ضياء لنهاية الصفين .. إستدار لهما .. وعقد ذراعية


وهو يفكر .. بالحرب التي سيخوضها .. الحرب الدامية



يتبع ...

كفو سرد جميل و منسق واصل في انتظارالبقية

[REDX8]

احسنت لكن خل القصة طويلة مرة الجاية + حطها بسرعة مو اسبوعين؟~.~

[AYMENALG]

كفو بس طولت

[frances]

كفو تنسيق جميل وروووعة في السرد استمر

وحاول ماتطول علينا