0
هــرقل مــلك الــروم
بعث اليه النبى صلى الله عليه وسلم يدعوه للاسلام
وكان هرقل يعلم أنه قد ان وقت خروج اخر الانبياء.
فلما جاءه كتاب النبى وقرأه على أبى سفيان وسؤاله عن دعوته
وتأكد أنه رسول الله وأقر بذلك وأوشك على النجاه
من الشرك ولكنه اثر الملك والحياه الدنيا على الاخره
لما رفض قومه أن يؤمنوا معه وخاف على ملكه
ونفسه منهم.فاختار الضلال على الهدى ورضى بسوء الخاتمه .فبئس الخاتمه