لأننا لا نستطيع القيام بأي عمل إلا إذا كنا بصحة جيدة


ولأن الاعتناء بها أساس في حياتنا بل حتى جزء من ديننا

كان للصحة أهمية كبيرة

فكُتب فيها الكثير من الكتب و المقالات

وفتح لأجلها ما لا يعد من المشافي و العيادات

وخصص لها الكثير من المراكز و المنظمات

وكان من أبرزها منظمة الصحة العالمية

التي نحتفل في ذكرى تأسيسها في كل عام منذ 1948

في السابع من نيسان / أبريل .. بيوم أطلق عليه ( يوم الصحة العالمي )

.
.

ويتم في كل عام اختيار موضوع يسلط الضوء على أحد مجالات الصحة العامة ذات الأولوية.

ويتيح هذا اليوم فرصة للأشخاص في كل مجتمع

للمشاركة في الأنشطة التي يمكن أن تؤدي إلى صحة أفضل.

والموضوع المخصص لعام 2014 هو الأمراض المنقولة بالنواقل.

و من أمثلتها الملاريا، والتي تسببت في وقوع ما يقدر بـ 627000 وفاة في عام 2012.

والتي تنتقل إلى البشر من خلال لدغات البعوض الحامل لها.

وتظهر حملات التوعية والإرشادات لتفادي تلك الأمراض

.
.

الحمد لله على ما أنعم به علينا من صحة وعافية ..

ونسأل الله الشفاء لمرضى الأمة كلها .

كل عام و عالمنا بصحة جيدة