في رمضان

"
مع أننا صائمون "

أن تدخل السعادة على قلب أحدهم يعني أن تغذي قلبك بكميات كبيرة من السعادة

( (
وجبة إدخال السرور ))

وجبة تعود فائدتها على المعطي قبل الآخذ

إنه من أحب الأعمال إلى الله

فقد قال رسولُ اللَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

{أحبُّ النَّاس إلى اللَّه أَنفعهُمْ للنَّاسِ، وأحبُّ الأعمَال إِلى اللَّهِ سرُور تُدخِلُه على مُسْلم }

فما أروع أن نقوم بخير الأعمال بخير الأوقات

"
كل رمضان والسرور غذاؤكم "