قصة من عالم الجن...لاتفووتكم
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: قصة من عالم الجن...لاتفووتكم

  1. #1
    بطل مهاجم الصورة الرمزية kretoz
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    الدولة
    ليبيا
    المشاركات
    565
    Thumbs Up/Down
    Received: 10/1
    Given: 15/4

    قصة من عالم الجن...لاتفووتكم


    السلام عليكم....بدون مقدمات.

    ملاحضة القصة منقوولة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المجتبى أما بعد

    قال تعالى {وخلق الجان من مارج من نار}

    ثبت أن الجن كانوا يفضلوا بعضهم الى السماء حتى يسترقوا السمع وعندما أرسل النبي عليه السلام رموا بالشهب فكان الجن يضع رجليه على كتف الآخر حتى يسترقوا السمع من السماء بأن ملاكا يقول مات الملك فلان فالجنى يسمع ذلك وينتقل بها الى الكاهن الذي يضع عليها 100 كذبة وكذبة ولما أرسل النبي شدت الحراسة في السماء فحاولوا الاستماع فلم يفلحوا كانت الشهب تقتلهم فأخبروا رئيسهم أبليس قال لهم انطلقوا في الأرض في مشارقها ومغاربها لتروا ماذا حدث فأنطلقوا فأستمعوا الى رسول الله وهو يقرأ القرآن في مكان بين مكه والطائف يسمى بطن نحله وفيها أنزل الله القرآن قال تعالى {" وإذ صرفنا اليك نفراً من الجن يستمعون القرآن فلما سمعوه قالوا أنصتوا فلما قضى ولوا الى قومهم منذرين " أنا سمعنا كتابا أنزل بعد موسى فدعوا قومهم الى الإيمان, فيغفر الله لمن يشاء منهم ويحفظهم من النار} الأيه بعض المفسرين ومنهم الإمام ابو حنيفه رأى أن الجن لايدخلون الجنة بل انهم يحاسبون والعصاه يدخلون النار وبعد الحساب والعذاب يصبحون تراب كالبهائم وغير أبو حنيفة هناك مفسرون يقولون أنهم يدخلون الجنة مثل الإنسان لأن القرآن يقول {إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا} الآيه .

    ـــــــــــــــــــــــــ ــ

    (( كنا مجموعة من الأطفال لا نعلم شيئا نفعل ما نفكر فيه فلا تؤاخذينا بما فعلنا في صغرنا
    لقد اخبرتكم انني سأنتقم منكم ))

    هكذا بدأت قصتي في عام 1986 كنت ألعب مع اصحاابي في الشارع فلا نرى حيوان الا ونطارده
    ونرميه بالحجاره كنا كأي اطفال في العالم نحب اللعب و أذية الخلق .

    في أحد الأيام رأينا هره سوداء اللون وبدأنا في عادتنا السيئه قمنا بمطاردتها ورميها بالحجاره
    واصبت عينها بأحد الحجاره وتسببت لها بالعمى فتوقفتْ عن الجري وبدأت بالمواء فما كان
    من أصحابي إلا أن بدأو بضربها بالعصي إلى ان ماتت وتركناها وبدأنا بالبحث عن قطة اخرى
    وأثناء بحثنا وجدنا واحده لونها أسود وبدأنا بالجري نحوها فلم تخف منا فتوقفنا من هول المفاجأه
    القطه كانت تبكي! بدأنا بفرك أعيننا لعل ما شاهدنا يكون مجرد خيال لكن لا لم يكن خيال كان
    حقيقه وذلك لم يكن بالأمر المخيف لكن ما حدث تاليا لا يمكننا ان ننساه .

    (( سأنتقم منكم لن أدعكم تنجون بفعلتكم قتلتم ثمرة فؤادي .))

    نعم تكلمة القطه هددتنا ! بدأنا بالهرب فمن يستطيع الوقوف في وجه قطه متكلمه الحقيقه هروبنا
    كان بسبب قصص امهاتنا لنا عن الخرافات فقد كنا نصدقهم فعند رؤيتنا لأي **** نصرخ بأنه (( ****ة القايله ))

    مرت الأيام والسنين ونسينا ما قد حدث وفي عام 1996 اجتمعنا نحن الثلاثه وبدأنا في تذكر الماضي :

    خالد: تذكرون تلك القطه التي هددتنا ؟
    أحمد : ومن ينساها لقد بقيت في البيت ثلاثة أيام من الخوف
    نايف : لا تكذب فبعد الحادثه بيوم كنا نطارد القطط معا
    أحمد : المهم أنني كنت خائف
    نايف : مازلت أتذكر دموعها رباه لن أنسى ذلك المنظر ما حييت
    خالد : كفاك كلاما يارقيق المشاعر . المهم ماذا نفعل في هذه الليله
    أحمد : لا أدري
    نايف : انا متأكد أننا سنجد ما يشغلنا في الليل

    كان هذا الحوار يدور قبل صلاة المغرب بنصف ساعه وكانوا يجلسون
    في منزل نايف لأنه كان وحيدا فوالداه قد توفيا قبل سنتين وليس له سوا
    عم واحد وكانت علاقتهما مع بعضهما سيئه فعمه يريد بيع البيت ونايف
    يرفض الفكره .

    كان نايف و احمد وخالد كالإخوه بل أكثر من ذلك كانوا مع بعضهم البعض في السراء والضراء .
    وبعد صلاة العشاء سمعوا صوت طرق للباب فتسائلوا عن هوية القادم ومن عساه
    يكون قام خالد لفتح الباب لكنه لم يجد أحد عنده عدا ورقة صغيره كتب عليها (( حان الوقت إستعدوا ))
    لم يلقي لها بالا ولا لما كتب فيها رماها وعاد إلى الغرفه التي كانوا فيها



    نايف : من كان عند الباب
    خالد : لم أجد أحد عنده
    أحمد : قد يكون مجرد طفل صغير
    خالد : الأطفال لن يستطيعو الكتابه
    نايف : لماذا لا يستطيعون فجميع الأطفال يعرفون القراءه والكتابه
    خالد : صدقني إنني أستطيع التفرقه بين خط الأطفال وخط الكبار
    احمد : عموما مالذي جعلك تقول انهم لن يستطيعوا الكتابه ؟
    خالد : لأنني وجدت ورقه عند الباب
    أحمد : ومالذي كتب فيها ؟
    خالد : (( حان الوقت استعدوا ))
    نايف : قد يكون عمي فلقد أخبرني انه سيبيع البيت
    خالد : وأين يريدك أن تسكن ؟
    أحمد : لا تقل لي أنك سترحل معه ؟
    نايف : وهل أستطيع أن أفارقكم
    أحمد : لقد أرحتني
    خالد : إذا ما الذي ستفعله بعد أن يبيع البيت
    نايف : لن أفعل شيء
    خالد : كيف هل ستسكن في الشارع ؟ اعذرني فلن أسمح لك

    قاطعهم صوت طرق على الباب فقام خالد لفتحه لكنه لم يجد أحدا
    فقط قطعة ورق صغيره كتب عليها (( الساعه الواحده صباحا ))
    رجع خالد وهو في قمة الغضب وأخذ يسب ويلعن

    أحمد : من كان الطارق
    خالد : لا أدري ربما عم نايف لأنني وجدت ورقة أخرى
    نايف : ومالذي كتبه الأن
    خالد : (( الساعه الواحده صباحا ))
    نايف : إذا يريد مني أن أخرج من بيت أبي وأمي ليلا هههه
    أحمد : كيف لك أن تكون بهذا الهدوء ؟
    نايف : وما الذي تريد مني فعله ؟
    أحمد : لا أدري إغضب إفعل شيئا لا تكن هادئا
    نايف : وبما سينفعني الغضب . هل سيمنع عمي من بيع البيت ؟
    أحمد : لا ادري
    خالد : نايف اسمعني لن ...
    قاطعه صوت الباب مرة أخرى
    فغضب خالد وأخذ يسب عم نايف
    خالد : ذلك اللعين إلى متى سوف يفعل ذلك ؟
    نايف : إهدأ سأقوم أنا لأفتح الباب


    ذهب نايف ليفتح الباب وقد رتب كلاما في عقله ليقوله لعمه
    وما إن فتح الباب حتى تفاجأ برؤية رجل عجوز عند الباب
    تلعثم نايف ولم يدري ما يقول

    العجوز : بني هل أجد لديك مكانا لرجل عجوز وامرأته
    نايف : مرحبا بك تفضل خذ راحتك فالمنزل منزلك
    العجوز : شكرا لك يا بني .

    دخل العجوز ودخلت من خلفه إمرأته وكانت تبكي
    لاحظ نايف بكائها ولكنه لم يتكلم
    ودخلت المرأه إلى داخل البيت أما العجوز فقد ذهب مع نايف
    إلى الغرفه التي فيها خالد وأحمد .

    خالد : مرحبا بك يا عمي تفضل
    أحمد : تعال هنا يا عمي فالمكان هنا مريح لك
    العجوز شكرا يا أبنائي أمل ألا أثقل عليكم وعلى أهلكم
    نايف : لا تقلق فالبيت لي ولا يوجد غير فأهلي قد توّفوا
    العجوز : أنا أسف لم أشاء أن أذكرك بهم
    نايف : لا داعي للأسف فهو لن يرجعهم
    العجوز : رحمهم الله
    نايف : أمين
    خالد : نايف لن تنام الليلة هنا ستنام في منزلي
    أحمد : ومن أنت حتى تقول ذلك سينام نايف عندي
    نايف : لا داعي لذلك شكرا لكم
    خالد : لكن ؟
    العجوز : ما بالكم أخبروني فقد أستطيع أن أحل مشكلتكم
    أحمد : المشكله يا عمي هي أن هذا البيت ملك لنايف ولكن
    عمه يريد بيعه لينتفع بماله في تجارته ، ونحن الأن نتناقش في أي
    مكان سينام نايف .
    العجوز : وهل أنتم واثقون من أنه سيأتي ؟
    نايف : أظن ذلك فلقد حدد الساعه بالواحده صباحا والأن الساعه الحادية عشر ليلا
    انا أسف يا عمي فلا يمكنني أن ضيفك إلا إلى الساعه الواحده صباحا
    العجوز : لا مشكلة في ذلك ثم قد يحبس عمك حابس
    نايف : أتمنى ذلك حتى تنام الليلة هنا
    أحمد : تفضلوا العشاء جاهز
    نايف : تفضل ياعمي
    خالد : هنالك عشاء لزوجتك بعد أن تنتهي أنت من العشاء معنا تأخذه إليها


    العجوز : ارجوكم دعوني أذهب به إلى زوجتي فهي لا تستطيع أن تحرك يديها
    وأنا من يقوم بإطعامها .
    نايف : تمنيت أن تأكل معنا ولكن زوجتك أهم منا
    العجوز: شكرا لك يا ولدي لن أنسَ لك هذا

    قام العجوز من مكانه لكي يذهب إلى زوجته لكن نايف إستوقفه وسأله
    نايف : قبل أن تدخل يا عمي أريد أن أسألك سؤال إذا سمحت
    العجوز : تفضل ياولدي فلن أرفض لك طلبا بعد كرمك هذا
    نايف : شكرا لك ، عندما دخلت إمرأتك إلى البيت كانت تبكي فما سبب بكائها
    خالد بصوت خفيف : رقيق المشاعر بدأ بالتحدث
    التفت إليه العجوز وضحك واستغرب خالد فصوته كان خفيف لدرجة أن احمد ونايف
    بجانبه ولم يسمعوه .
    العجوز موجها كلامه لنايف : إنها قصة قديمه فقبل عشر سنوات توفي ولدها واليوم رأت من قتلوه
    نايف : رحمه الله
    العجوز : أمين
    دخل العجوز إلى داخل البيت بظهره المنحني من كبر سنه وما ان وصل للغرفه التي فيها زوجته
    حتى اعتدل ظهره وذهبت أثار الشيخوخه عن ملامح وجهه وظهر وجه حزين
    فقال لزوجته : إصبري يا سيدتي فاليوم سينتهي عذابك
    المرأه : إلى متى يا شمّار فعذاب العشر سنين لن يمحى من قلبي بسهوله
    شمّار : اعرف لكن أعدك أنني لن أترك روح سيدي خباب تذهب هباءاً

    انتهى الجزء الأول يله الجزء الثاني ان شاء الله



    انتظر ردودكم^.^>

    0 Not allowed! Not allowed!
    شعاري:ان قــمت بـمهآجـمتي سأرفـع قبّعتي إحترآماً لِـِـشجآعًتِك
    ولـكن تأكّد بـإني لن أُنزلْهآً إلّـا على قبرِكـ"

    حكمتي

    إذا زرعت الأمانة فستحصد الثقة
    إذا زرعت الطيبة فستحصد الأصدقاء
    إذا زرعت التواضع فستحصد الاحترام
    إذا زرعت المثابرة فستحصد الرضا
    إذا زرعت التقدير فستحصد الاعتبار
    إذا زرعت الاجتهاد فستحصد النجاح
    إذا زرعت الإيمان فستحصد الطمأنينة
    لذا كن حذرا اليوم مما تزرع لتحصد غدا
    وعلى قدر عطائك في الحياة تأتيك ثمارها

  2. #2
    بطل مهاجم الصورة الرمزية kretoz
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    الدولة
    ليبيا
    المشاركات
    565
    Thumbs Up/Down
    Received: 10/1
    Given: 15/4
    اعطونا رأيكم...نكمل او لا

    التكملة
    ــــــــــــــــــــــــ

    في غرفة الضيوف عند خالد واحمد ونايف

    خالد : لا يعجبني ذلك العجوز لست أراه طبيعيا
    نايف : ولما لست تراه طبيعيا
    أحمد : ربما شاهده يطير ههههههه
    خالد : كيف تجروء على ذلك
    أحمد : نايف أنقذني من براثن هذا الوحش
    نايف : وهل أنا والدتك حتى تختبئ خلفي
    خالد : عموما الساعة الأن الواحده إلا خمس دقائق هل تتوقع أن يأتي عمك يا نايف ؟
    نايف : لا أدري أتمنى ألا يأتي على الأقل حتى يرحل الرجل وزوجته
    أحمد : أراك مهتم بهم يا نايف لماذا ؟
    نايف : ومتى كان الضيف لا يستحق الإهتمام ؟
    أحمد : صدقني يانايف إهتمامك بهم ليس مثل اهتمام المضيّف بضيفه .
    نايف : ربما لأنهم عجائز
    خالد : كلا أهتمامك بهم أكثر من إهتمام رجل بعجوز
    نايف : حسنا سأخبركم في الحقيقه هم لديهم ما فقدته وأنا لدي ما فقدوه
    خالد : أحمد هل لك أن تفسر هذا اللغز وأغسل الصحون بدلا عنك
    أحمد : دعني أفهمه أنا أولا وبعدها سأشرح لك بكل سرور ما دمت ستغسل الصحون
    أحمد : نايف وضح لنا لو سمحت
    نايف : استمعوا إلي العجوز قد قال أن المرأه قد فقدة إبنها قبل عشر سنوات
    أحمد : بلى
    نايف : وأنا قد فقدت والدي قبل سنتين
    أحمد : أرجوا أن لا يكون مافي بالي صحيحا
    خالد : أحمد مازال العرض ساريا فقط أخبرني عن ماذا تتحدثون
    أحمد : نايف يقصد أن يكون ولدا لذلك العجوز فالعجوز فقد ولده وهو فقد والديه
    خالد : نايف أأنت مجنون هل تبيع نفسك لشخص لا تعرفه ؟
    نايف : مهلا فأنا لم أقل إني سأصبح أبنا لهم أنتم من قال ذلك
    خالد : أحمد لقد ألغيت العرض
    بدأ الكهرباء في الخفوت وبدأت الأضواء تخفت إلى أن إنطفأت
    أحمد : يالها من شركة غبيه لماذا أطفئوا الكهرباء
    نايف : لا أدري إذهب واسألهم
    خالد : قد يكون حريق في أحد المولدات
    أحمد : أو قد يكون عمك يانايف فالساعة الأن الواحده صباحا
    وفي هذه الأثناء دخل عليهم شمّار قائلا:
    لقد عدت
    أحمد : عمي أتمنى أن لا تفزع زوجتك من هذا الظلام
    شمّار : لست عمك ولن يكون لي الشرف أن أكون عما لأحدكم
    خالد : عن ماذا تتحدث أيها العجوز نحن من ضّيفك انت وزوجتك
    شمّار : اصمت لا تتكلم على سيدتي زيزفونه .
    نايف : مالذي يحدث ؟
    شمّار : هل تذكرون قبل عشر سنوات تلك القطه التي قتلتموها
    تذكر نايف وخالد واحمد ما حدث وقتها وتكلم خالد :
    هل أنت تلك القطه التي تكلمت معنا ؟
    شمّار : كلا بل هي سيدتي زيزفونه هي التي كلمتكم عندما قتلتم ولدها خباب
    سمعت زيزفونه ما قاله شمّار عندما دخلت فصرخة صرخه أنخلعت منها قلوب
    نايف وخالد وأحمد .
    زيزفونه : لقد قتلتم ولدي لن أسامحكم أقسم أن انتقم منكم
    هجمت على خالد ولكن شمّار أمسكها وقال لها :
    سيدتي توقفي أرجوك لا تتعجلي هلاكك بقتلهم انهم لا يستحقون أن تهدر روحك بسببهم
    زيزفونه : دعني يا شمّار دعني أنحر رقابهم وأأكل قلوبهم وأكبادهم حتى تبكي عليهم أمهاتهم مثلما بكيت على ولدي دعني
    شمّار : لن أدعك أنتي تعرفين أنني موكل بحمايتك من قبل سيدي لن أدعك تفعلي أي فعل احمق
    انهارت زيزفونه من كثرة البكاء وخرج من خلف شمّار دخان أسود اللون وما ان استنشقه
    أحمد وخالد و نايف حتى أغمي عليهم

    0 Not allowed! Not allowed!
    شعاري:ان قــمت بـمهآجـمتي سأرفـع قبّعتي إحترآماً لِـِـشجآعًتِك
    ولـكن تأكّد بـإني لن أُنزلْهآً إلّـا على قبرِكـ"

    حكمتي

    إذا زرعت الأمانة فستحصد الثقة
    إذا زرعت الطيبة فستحصد الأصدقاء
    إذا زرعت التواضع فستحصد الاحترام
    إذا زرعت المثابرة فستحصد الرضا
    إذا زرعت التقدير فستحصد الاعتبار
    إذا زرعت الاجتهاد فستحصد النجاح
    إذا زرعت الإيمان فستحصد الطمأنينة
    لذا كن حذرا اليوم مما تزرع لتحصد غدا
    وعلى قدر عطائك في الحياة تأتيك ثمارها

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •