5
أخـاف المرّة الثانية، أكثر من المرّة الأولى.
فالأولى يسعفها نقص الخبرة وعدم الاعتياد، أما الثانية يهزمها العشم ونفاذ الأعذار”
يا الله علمني الطريقة لعبور هذه الحياة بسلام، لأتجاوز مصائبها دون أن أنهزم، دون أن أفقد إتزاني وأسقط، ودون أن يساعدني أحدهم والشفقة تملؤه”
الحمدُ لله أن قدراتنا محدودة؛ فلا نعلم كل شيء، ولا نرى كل شيء، ولا نسمع كل شيء”
أحيانًا تأتي التفاصيل والمواقف البسيطة المتكررة على هيئة نقاط إذا وصّلتها ببعض تكوّن لك رسالة ذات معنى.. صدقني، ليست كل الأشياء “مجرد صدفة ””
أعوذ بك يا الله من كل لحظة تبعدني عنك وإن كانت مليئة بالفرح، وأسألك كل لحظة فيها تدمع عيني لأجلك خشية ورجاء حتى ألقاك راضيًا عني لأرضى”
أحيانا ؛ كل الأشياء تحثك على البكاء لكنك تختار ألا تبكي، تقول لنفسك : سأبكي لاحقاً.. بعد كل هذا سأنفجر باكيًا، لكن الآن علي أن أكون قويًا”
"وأحمل دمعهم في كف عيني ، وإن طابت مواجعهم شفيتُ”
"كم تمنيت مرور الأيام..ونسيت أنها عمري”