1
أسعد الله مساؤكم بكل خير و سرور أصدقائي لاعبي أمل الشعوب
و كما كل مرة في كل أحد من ليالي رمضان أقص عليكم قصة قصيرة
و قصتنا اليوم بعنوان : الحكيم و العقرب
و هي قصة قصيرة جداً إلا أنها تحمل بين طياتها معنى كبير جداً
و اسمحوا لي بتذكيركم بالقوانين من خلال الرابط التالي
حكواتي أمل الشعوب ^_^
و نباشر مسابقتنا بالسؤال و هو :
ما الكلمات التي كان يتمتم بها العجوز الحكيم على ضفة النهر ؟