1
في رمضان، الجار أقرب، لأن في إكرامه والإحسان إليه أجرٌ كبير،
لذلك لا تؤذه بأي شيء يزعجه
بل كن بشوشاً وبارّاً به وقابله بالابتسامة
وهنئه بقدوم الشهر الكريم وصاحبه في صلاة التراويح والفجر
ولا تنسَ صديقي : حسن الجوار خير قرار.