يأتي في العاشر من شهر ذي الحجة

ويعد يوم "الحج الأكبر" الذي يقوم فيه الحجاج بأغلب المناسك.

وفيه يؤدي المسلمون في كل بقاع العالم شعائر دينية محددة،

ويعيشون أفراحهم ويسود التضامن بينهم.

ويُحيي المسلمون في بقاع العالم

عيد الأضحى المبارك

وسط أجواء يسودها الفرح والبهجة

فتقام صلوات العيد الحاشدة في الجوامع والساحات المفتوحة

وفي صدارتها صلاة العيد وخطبتها

عند بيت الله الحرام بمكة المكرمة

وتشدو حناجر المؤمنين بالذكر والتكبير.

كما يتقرب المسلمون إلى الله تعالى

أيام العيد بذبح أضاحيهم

ويتزنون بجديد الثياب ويتبادلون التهاني والتبريكات بقدوم العيد.

ويظهرون الفرح والسرور مع التوسعة على النفس والأهل

بممارسة أنواع الترويح والترفيه المباح

كل أضحى وأنتم بألف ألف خير