إنه العراق..

بلد الرافدين..

الذي أثبت كم هو قادر على
صنع المستحيل

فكانت رايته خفاقة
في سماء التفوق

كما تستحق أن تكون..


وفي الثالث من تشرين الأول
نحتفل جميعاً

بمناسبة يومه الوطني الغالي
واستقلاله أمام تاريخ صعب و طويل

إنه عيدك
فكل عام وأنت أقوى وأجمل
ودمت منارة للشرق على مر العصور
أضاءت لنا التاريخ
منذ أول دستور خطته
يدا حمورابي و حتى هارون الرشيد...

فكل عام وأنت بخير وإلى خير